موضوع جميل وكنز مفتوح أمامنا ليغرف كل من روائعة ما يحب .. ويعرض
أتمنى ان يعود هذا الموضوع للواجهة فما أحلاه
دمتم بألق
ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
فكرة رائدة وأفق جميل
دمتم بخير
اعجبتنى هذه القصيده للحطيئه وقد صور فيها مشهد رائع من مشاهد الضيافة والكرم
وطاوىٍ ثلاثٍ عاصب البطن مرملٍ ببيداء لم يعرف بها ساكنا رسما أخي جفوةٍ فيه من الإنس وحشة يرى البؤس فيها من شراسته نعما وافرد في شعب عجوزا إزاءها ثلاثـــــة اشبـــاح تخالهم بهما حفاة عراة ما اغتذوا خبز ملة و لا عرفوا للبر مذ خلقوا طعما رأى شبحا وسط الظلام فراعه فلما رأى ضيفا تشمر و اهتما فقال هيا رباه ضيف و لا قرى بحقك لا تحرمه تا الليلة اللحما و قال ابنه لما رآه بحيرة أيا أبت اذبحني و يسر له طعما و لا تعتذر بالعدم عل الذي طرا يظن لنــــا ما لا فيوسعنا ذمــا تروّى قليلا ثم أحجم برهة و إن هو لم يذبح فتاه فقدهما فبينا هما عنت على البعد عانة قدا نتظمت من خلف مسحلها نظما عطاشا تريد الماء فانسل نحوها على أنه منها إلى دمها أظما فأمهلها حتى تروت عطاشها فأرسل فيها من كنانته سهما فخرت نحوص ذات جحش فتية قد اكتنزت لحما و قد طبقت شحما فيا بشره اذ جرها نحو أهله و يا بشرهم لما رأوا كلمها يدما و بات أبوهم من بشاشته أبا لضيفهم و الأم من بشرها أما و باتوا كراما قد قضوا حق ضيفهم وما غرموا غرما و قد غنموا غنما والله الموفق