ما شاء الله تبارك الله!
أظنها المرة الأولى التي أقرأ لك فيها شعر السطر أخي الحبيب والشاعر الأريب بندر لأجدك قد حلقت في المعاني ورصدت الحال بشكل دقيق ومباشر.
تظل أديبا فارها ، ويظل حرفك فاخرا.
أما غزة فقد كتبت سطور عزة وطروس فخر واحترام.
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحتك واحة الخير.
تحياتي