قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
غريب أن يقوم مثقف أو من يدعي الثقافة بكتابة خبر كهذا ، هو ليس خبراً اذن ، وليس بمقال ، هو كذبة صيغت لتأخذ شكلاً ما لا نعرف ما هو حقاً
في سوريا كل من يخرج في مظاهرات هو مندس عميل أجنبي ، ولأن الجزيرة لو كذبت فان الكاميرات لا تكذب فان هذا يعني أن نصف الشعب السوري مندس
ولأن النصف الآخر شرطة وجيش كما قالت زميلتي مرمر ، فأنا أقول وراءها / تباً ،،، أين المواطن السوري اذن
احترموا عقولنا يا سادة ، آلة الاعلام المصرية كانت تقول أن التحرير ليس فيه مواطن مصري شريف
هم مجموعة من الفلسطينيين من حماس ، مع شوية اخوان ، مع حبة اسرائيليين ، مع بضعة عملاء مندسين تدربوا في قطر على يد أمريكيين
ثم سقط النظام ، واكتشفنا كذب الاعلام وتضليله ، وعرفنا أن الشعب المصري كان كله ينتفض ، وأن آلة الاعلام الجزيرة أو غيرها لم تضخم الأحداث ، بل ربما لم تعطيها حقها
احترموا عقولنا يا سادة ، قادتكم لم يحترموا شعوبهم فبصقتهم شعوبهم
وأنتم أيها المثقفون بين هلالين ، احترموا عقولنا قبل أن نبصقكم
أموتُ أقاومْ
سادتي وسيداتي الكرام
أنا معروف عني أنني بعيد عن الطائفية كل البعد وأنا مع كل عمل وحدوي عربي
وسوريا موزاييك من الطوائف الإسلامية والمسيحية وهناك من هو من الطائفة الموسوية
وهناك أقليات عرقية ضاربة في التاريخ إلى ماقبل الميلاد مثل السريان والأشوريين والكلدان
وأقليات أخرى (تركمان شيشان شركس داغستان أكراد أرمن)
اللعبة ياسادة كبيرة تهدف إلى تفتيت سوريا على اقلياتها وطوائفها لإيجاد مبرر للكيان الصهيوني
لاعتماد الدين مسوغا مشروعا استنادا لدويلاتنا الطائفية مبررا لوجوده
نحن نكون قد وقعنا بالفخ إن تحدثنا هكذا
إلى كل من خاطبني بالطائفية أنا لست هكذا وكتبت مقالتي الساخرة عن الجزيرة لأنها تلعب لتمرير هذا المخطط
لكن ربما سرعة الانفعال جعلت بعض الأحبة يرد على نقلي لما ورد في الصحافة وقلبه على طائفة معينة
ووثقت مانقلت بالروابط ولم أذكر شيئا عن الطائفية في كل ماكتبت أو من عندي
وتبادلت ماورد في اليوتيوب مع الشاعر البياسي
لأني قرأت له كثيراوأعرف كم يحب البلد والشعب السوري وقد كان لبقا ً في ردوده وحريصا ً
أما من تسرع أو تسرعت بالهجوم علي بهذا النغم فإنني أدعو الله أن يوفقهم
كلنا سوريون وعرب وتحت سقف الوطن يناقش كل شيء
ولا داعي للنار والدم والتخريب ورفعة سوريا هدفنا وفقكم الله جميعا
د.محمد سليمان العلوني
دخيلك يا رجل ، أي حب حتى الموت هذا الذي تقصده
فعلاً هو حب حتى الموت لبشار الأسد ، لأن الشعب السوري فعلاً الآن يمارس طقوس الحب ، ويموووت
ثم أي صحيفة هذه التي تضع أمامنا هذه الحقيقة العلمية سهلة القياس : الشعب السوري يحب بشار حتى الموت
غداً سنجد نفس الصحيفة تؤكد حقائق أخرى ، تتناقص مع سقوط رموزها حتى لا يتبقى منها الا حقيقة واحدة صحيحة :
الشعب العربي الحر لا يحب الا حريته ، ولا ينادي الا بها ، وسوف يطأ بأقدامه كل من يحرمه منها
أي حب حتى الموت وصحابة رسول الله لم يموتوا خلف رسول الأمة ، فهل نموت خلف رجل يقتل المئات من شعبه بعد أن قتل والده عشرات الالاف من شعبه أيضاً
اني أرى الجاهلية تعود في بعض مثقفينا فسحقاً لذي ثقافة لو كان هؤلاء جزءاً منها
سيدي القدير محمدسليمان العلوني
أنت إما لاتعلم وتلك مصيبة
وإن كنت تعلم فالمصيبة أكبر
لهذه الدرجة تعتقد أننا سذج
ونؤمن بما يعرض من قبل إعلامنا الكاذب
والذي يسعى ليقتل ثورة شعب
عانى من الظلم والقهر
سأكون معك وأمشي خطوة بخطوة
من قال كلمة الحرية
أمام عيني داسوا على رأسك وسبح في دمه من قبل الامن السفاح
وهؤلاء سلفيون أعترفوا بالتفجير بإرهابهم
وارى الذي جالس ليعترف مهندم ونظيف وكأنه لم تمسه يد الأمن
ثانياً لو عطس المواطن يعلم المخابرات والأمن لدينا
ويهرعون لقتل من عطس وسمعوه وكأنه يسب رئيسه
فكيف دخلت تلك الاسلحة وكما يقول الإعلام الكاذب فُخخت بعض المواقع
أين هم الأستخبارات اليهودية السورية وعمق خبرتهم
ليس لهذه الدرجة تستخفون بعقولنا
لدينا ثورة شعبية تريد التحرر من آل الاسد وبطشهم
ممكن لها محركون ونحن نفخر بهم
ولكن حتى لو رفع السلاح وهذا لم يحصل من قبل شعبنا الثائر
ممكن أن يملك بعض المهربون ذلك السلاح
لاإرهابيين ولامندسين ولا أيادي خفية
هو صمت شعب تكسر وكسر الخوف
وبركان لن يتوقف حتى النصر أو الموت
كل الأنظمة الديكتاتورية أي كلمة لا من الشعب
يعتبروه خيانة ويستحق القتل
وشعب يرفع رأسه أمام أستبداهم بنظرهم يجب قطعه
ونشر الرعب وجعله عبرة لمن يعتبر
لاتتعب نفسك وتحضر يوتوبات كذب إعلامنا ونظامنا
المفكرين يميزون ويعرفون كل الحقائق
السلبي منها والإيجابي
ولكل معركة خسائر أرواح وغيرها
المهم أن تكون القضية نبيلة وتخص شعب وليس أفراد
لايهمنا الدول الغربية ولا مايرودون المهم إرادة شعبنا وحريته
ولاهي تسعى لنا بالديموقراطية دوماً لهم مصالح ويسعون لتحقيقها
وحتى وجود الطاغي في نظامنا كان هو مصلحة لامريكا وإسرائيل
صمت الفأر المستأسد وعائلته
مقابل كرسي ومال وأرض يستبيحها
دمت وأطال الله بعمرك نحن وأنت
لنشهد شمس وطننا تشرق بالكرامة والحرية
كل التقدير والإحترام لك ولينير الله قلبك
وفكرك تشرق به نور الحقيقة
وقلمك يكون سيف قاطع للعدل والصدق منابع
نجوى الحمصي لبوة باب السباع
وطني أنت النبض في شريان دمي
الدكتور محمد المحترم
تشكر على كل ماتفضلت به وانا احترم طرحك
ولكن لي عتب ؟؟؟
كيف تسمح للرد مهما كان نوع النص الذي قدمته
ان ينقلب على انقاص كرامة الشعب
السوري من قبل انسانة لاتعرف تحترم أدبها
أو حدودها
كلنا كنا نثور وننتفض مع مصر وتونس وليبيا و اليمن
ولكننا لم نقترب من حس الشعب بتجريح او ماشابه
لتحترم نفسها و كأنه مدفوع لها لتقول كلمة بالشرق واخرى بالغرب
من يتكلم بالسياسة والوطنية فليعيها ثم ينطلق منها
او يبقى عابر ويتفرج
ليس صعب على اي انسان ان يسجل كلمة ويمشي
ولكن على مايبدو اعجبها ان تناور وتهاوش هنا وهناك في هذا الركن
أنا أرى أن كل ردودها تعصبية وكانها ليست رمانة إنها قلوب مليانة
وجاءها الفرج للحديث بحجة هم سوريا وفيضها وثورتها
انها مهاترات وارهاصات لا تنتمي لا لصدق ولا لحقيقة
الحوار السياسي يحتاج اصحابه ولو كنت سياسية لعرفت كيف اتكلم
لأن الكلام في السياسة محسوب على صاحبه
لن اسمح بتجريح لأبناء جلدتي
ومن سمح لها وفوضها فلتحترم كلامها
هناك ألف شخص تكلم ضد الوضع السوري ولكن بحكمة وحوار ولم يتطرق للمساس بالشعب
والسياسة لها نقيضان دوماً والخلاف لا يفسد للود قضية
ولكنها سخيفة في اجوبتها وردودها ولم تجد من يعلمها اصول الرد
وتحيتي لمرمر قاسم
انظروا فتنتي تترامى صارت الشمس عنقاء كوني
انظروها كغيمة ورد وسألوا عاهل الشهد أيني
الأديبة مرشدة جاويش المحترمة
أحييي وجودك هنا
الأمر ليس مرده لي....
وتاريخيا تاجر الناس بقميص عثمان
وقبله تاجر إخوة يوسف بقميصه
ومن قام بالأمر يقصده
لكن ليس من عروبتي الطائفية
تحية للجميع
انا اعرفك تماما يا اخي سليمان
واعرف نزاهتك ووطنيتك و عروبتك
اعرفك و اعرف حرصك الشديد على وحدة التراب ووحدة الوطن
واعرف غيرتك على اللغة العربية
ولكنك صعقتنا جميعا بمقالتك , التي - كما قالت الاخت زرقان- سخرية راقصة على جراح الشعوب
الجزيرة معذورة يا صاحبي
و القنوات الاخرى ايضا
لانهم جميعا غير مسموح لهم بالدخول الى سوريا
فماذا يفعلون ؟
سيعتمدون على شهود العيان بما يستطيعون تحصيله من فيديوهات بواسطة هواتفهم المتحركة
ولو سمحوا للاعلام العربي و الاجنبي بالدخول , فصدقني لم تكن لتسقط قطرة دم على الارض من مواطن سوري .
ولكان الشعب السوري قبِل بالاصلاحات
ولم يكن النظام ليتجرأ على اطلاق رصاصة واحدة
ولم يكن ليصل حقد الشعب على النظام -بسبب القتل و القمع و الوحشية - الى مستوى المطالبة باسقاط النظام .
وانا كنت واحدا من المعتدلين , ممن يحبون بشار الاسد و يدافعون عنه , و لكني كنت امقت زبانيته و بطانته.
ولكن
وبعد ان ظهر واضحا جليا , انه لا كلمة له في سوريا و انه واجهة فقط لال الاسد و مخلوف و شاليش
وبعد الوحشية التي عومل بها المتظاهرون السلميون , و انت تعرف كيف بدأت القصة مع عاطف نجيب
وبعد الذي فعلته شبيحته في بلدتي بانياس , و قريتي البيضا ..
احسست اني سأكون خائناً لاسلامي ووطنيتي و عروبتي لو فكرت لحظة واحدة بالتعاطف معه حتى لو ادى ذلك الى قتلي .
انظر الى الامر بعينين اثنتين
ولا تنظر اليها بعين واحدة
وعد الى ولائك للارض و الوطن
لا الى تعاطفك مع عائلة حاكمة مجرمة
انت لست طائفيا, انا اعرفك
وانا كذلك , يشهد الله
وما كنت لانظر الى امر من باب الطائفية ابدا
بل من باب العروبة و الوطنية
تحياتي يا اخي الفاضل
عفواً يا صاحب الموضوع لن أقول لك : سأحذف الموضوع
بل أقول : سيتم نقله الى قسم غير الأدب الساخر ، فدماء السوريين التي تسيل في الشوارع لا تستحق أن نقرأ عنها ونحن نبتسم ، تلك أدنى مقومات الانسانية التي يجب أن نتمتع بها