عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لله درك من شاعرة وأديبة وقاصة مبدعة متألقة
أين كان هذا الابداع عني ، أين كان هذا الرونق والبهاء عني ؟
ما كل هذا الألم والوجع والقشعريرة التي جعلتها تسري في اجسادنا يا ربيحة
حقاً لقد تألمت ، وكنت أشعر من البداية أن ثمة أمراً ليس طبيعياً ، وأن الحديث أبعد من زوجة وضرتها كما كان يبدو في البداية وبرعت أنتِ في ذلك
ماذا أقول أكثر ؟
اللهم أبقِ لي أمي واحفظ لنا أمهاتنا وأبق على قلوبنا نقية وعلى الحب في قلوبنا طاهراً وأن تعيننا يا الله على رد جميل أمهاتنا ما استطعنا
لهذه القصة نجوم خمسة وأكثر
كل المودة ومساء بحجم ابداعك أهديه لك
أموتُ أقاومْ
قنبلة أدبية غير مسبوقة
لن أتحدث عن لغتها القوية الحية الثرية والمتماسكة
ولا عن سلاسة أسلوبها
ولا عن تشبيهاتها الدقيقة
ولا عن ...
ما استوقفني حقا النهاية المفاجئة والمذهلة
تفوقت علي بعبقريتك الواضحة
أنت حقا أديبة
بكل ما تحمل الكلمة من معنى
* همسة: ألا تعتقدين أن اتهام الزوجة لبعلها أن زواجه بها كان مجرد رغبة في الإنجاب، لا يتناسب مع طبيعة الشجار
الحاصل بينها وبين أمه ؟
لك احترامي المطلق
دائما ارى ان روعة القصة القصيرة في الخاتمة وحسن اختيارها
يجعلها اروع واكثر تشويقا للمتلقي
النهاية مؤلمة
وقصة راقية برقي قلم تلتف حولة انامل مبدعة
احترامي
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
المبدعة المتألقة ربيحة الرفاعي.
أسعد الله مساءك.
لا أنكر أنك حبست علي أنفاسي بسردك المشوق و حواراتك ذات الطابع الإنشائي و التي كشفت عن قلق نفسي و اهتزاز عاطفي ينسجمان و طبيعة الأحداث.
لقد جعلتني طوع لغتك ، تصوغينني كما شئت ، و طوع سردك ، توهمينني بقدر ماشئت أن يصلني منه، فمرة أستحضر مشهد الضرة في حياة الأسرة العربية،و أحايين تنسخها صورة الأم و صراعها التاريخي مع زوجة الابن، إلى أن رددت علي أنفاسي-مشكورة- في آخر النص.
الأديبة الفاضلة ربيحة الرفاعي:
بصدق، نص جميل لغة و سردا و وصفا و مبنى
تمنيت لو كان من بنات أفكاري ، و لكن هيهات هيهات.
كتبت فأبدعت
قرأت فاستمتعت
دام لك كل الألق و التألق.
ملحوظة: حبذا أختي ربيحة لو تتجنبي ضبط رسم الكلمات بالشكل التام إلا ما أشكل قراءتها، لأنه في رأيي يفقد النص بعض جماليته خاصة إذا شابه كلماته بعض أخطاء الشكل.