دارت عينه من خلف لاقطة هاتفه المحمول الجديد .. حبس الستارة، لقط الجدر، أدخل المروحة .. تحرك إلى حجرته الأخرى، التقط الخزانة .. وصل إلى مطبخه، أمسكه .. جلس يستعرض صوره .. استشعر دفء شقته من جديد.
ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
دارت عينه من خلف لاقطة هاتفه المحمول الجديد .. حبس الستارة، لقط الجدر، أدخل المروحة .. تحرك إلى حجرته الأخرى، التقط الخزانة .. وصل إلى مطبخه، أمسكه .. جلس يستعرض صوره .. استشعر دفء شقته من جديد.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
قد نكتشف متأخّرين قيمة ما نملك، - بتعدّد أنواع الامتلاك المادّيّ والفكريّ - وربّما يحصل ذلك ونحن بعيدون عنه رغم أنّنا نعايشه طويلا، ويكون جزءا أساسيّا من حياتنا.
قصّة رائعة أستاذ فريد، تفتح أبوابا للتّاويل
بوركت
تقديري وتحيّتي
إنه اغتراب يحتاج إلى ذاكرة تحتاج بدورها إلى انعاش من حين لآخر.. وإن عبر صور المحمول.. لعل الروح لم ترحل بعدُ، وإن رحل الجسد..
قصيصة جميلة ومُعبرة.
هذا معنى يقترب من المثل الشهير "زامر الحي لا يطرب" ولذا حين التقط الصور لمنزله بدا له غريبا وغير مألوف فشعر به وبقيمته.
ومضة ذكية رأيت الأستاذة آمال أجادت في التعليق عليها.
تقديري
نعم لها رمزيتها وقراءات مختلفة
لا نقيم ما لدينا الا بعد ان نتعايش معه جيدا
مودتي
ذكرتني ومضتك بقصة رجل أراد بيع منزله فعهد إلى وكالة إعلان بذلك
فلما استمع إلى الأعلان الذي يصف المنزل قبل نشره قال متعجبا:
أهذا هو منزلي ؟؟؟ لقد غيرت رأي ـ لن أفرط في هذا البيت الجميل
ومضة قوية ومعبرة وجميلة .. تحياتي وودي.
ذكرتني ومضتك بقصة رجل أراد بيع منزله فعهد إلى وكالة إعلان بذلك
فلما استمع إلى الأعلان الذي يصف المنزل قبل نشره قال متعجبا:
أهذا هو منزلي ؟؟؟ لقد غيرت رأي ـ لن أفرط في هذا البيت الجميل
ومضة قوية ومعبرة وجميلة .. تحياتي وودي.
يعتمد فهمنا لما يحيط بنا على كيفية رؤيتنا له وبأي منظار ومن اي زاوية و تأثير بفعة الضوء في عقولنا على سقوطها عليه لتعطيه شكل ولون وحتى رائحة مختلفة
ومضة التقطت قلبي
تقديري