وطن جديد...( ق.ق.ج)

وجدت حجرك هذا في الواحة وقد كان سبقت حجارة غيرك من كل كريم غيور يأبى أن يعيش مهمشا ذليلا مستسلما للواقع.

أشكر لك هذا الفكر الواعي فانضم هنا لمنهج الواحة المعلن ... إعادة الصياغة وتجسدي الوطن الحلم واقعا.

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

نص أختزل نصف العالم .... بين طيات هذا النص تسائلات كثيرة ترى من يجيب عنها ...
تحياتي اسجل اعجابي

في هذا النص الكثير من الوجع أكثر بكثير من كلماته.. إنها قدرة تعبيرية لا تخطئها العين.. لكنني أعتقد أن النص تماهى قليلا مع الخاطرة..

تحياتي.

وأنا افتقدت الخيل والبغال والحمير التي نركبها وزينة، فأين هي؟
لربما لو حملت معك ما حمل نوح عليه السلام لكتب لوطنك الاستمرار
استمتعت بالقراءة لك
أشكرك

شكرا لك أخي عبد الرحمان على المرور الطيب.

مودتي

صعب أن يكون اختياره للوطن الجديد خارج الخريطة
وكأن ضاقت الأرض بحلمه بما تحمل
نص ثر بقدر كاتبه
أبدعت أديبنا المكرم
تحيتي الخالصة

شرف لي سيدتي أن تناول هذه الحاولة رضاك و تعليقك..

دمت مبدعة و وفية

ما أقساه نصك أديبنا الكريم
وما أمرها فكرّة أن تتورط حروفنا في غمرة ألمها بتقريب مرفوضنا للقبول

لا بديل للوطن أبدا
ولا قبول بوطن بديل

ومضة قصصية جميلة اللغة والتصوير
جارحة الفكرة

دمت بألق

شكرا لك أختي ربيحة على الإطراء .
هي الحقيقة حين يعيش الانسان غريبا في وطنه.

مودتي التي لاتشيخ

ذكرتني بقول الشاعر

قالت له إحداهما والطير منهن الفطن
يا ريح انت ابن السبيل ما عرفت ما السكن
هب جنة الخلد اليمنلا شيء يعدل الوطن

لا شيء يعدل الوطن أخي

بوركت

الله ما أجملها .....

فعلا لاشيئ يعدل الوطن.

بوركت يانداء.....

هناك أماكن لا نستغني عنها ولو بالإمكان الذهاب لمكان آخر

لم لا يذهب المحتل .. فليرحل هو ..

واسترداد الحق قائم بين المحتل وصاحب الأرض

هو حق إنساني أن يكون له وطن ....و لا يضيع حق وراءه طالب.

شكرا لك أختي ربى على المرور.

مودتي...

الطير والبحر والشجر

ربما تستطيع أن تجدهما دون أي عناء في أي مكان وكل مكان

فأين تجد الوطن الحق ، أين تجد نفسك

هذا شيء لا يتاح الا في بلادك

نص مبدع ومتقن

مودتي

صدقت و الله أخي أحمد ...

أين تجد تجد الوطن؟

شكرا لك على المرور و القراءة.

مودتي

١/العنوان فيه ارتباك مفتعل
فالوطن لن يكون قديما لنبحث عن الجديد منه لان الوطن ببساطة ليس التراب الذي نحيا فوقه ان الوطن هو ذاكرتنا


2/ المتلقي كما في الردود استلهم التتاص الادبي للدلالة القصصية القرآنية المكتنزة في قصة نوح عليه السلام

وهنا وقع النص في اشكال فكري آخر

فقصة نوح اخبرتنا ان البقاء للانسان المصلح المعمر للارض وان الطوفان هو اعلان لغسل الارض وكنسها الظالمين لتظهر ذرية جديدة
لاحظ ان الآية تقول وجعلنا ذريته هم الباقين ولم تقل الشجر والحجر والطير
وهنا تكمن المفارقة


3/ احد الفلاسفة اقنعني حينما قال

لاتقنع من كان بيته آيلا للسقوط ان يغادره ابن له بيتا اجمل من بيته وهوسيغادر الاول طواعية

وهذه مفارقة ثالثة

/

اشكرك
واتمنى المزيد من التالق

كم أعشق أخي خليل هذه القراءة التي تستنطق مسكوت الحرف....


دمت ناقدا و مبدعا و مفكرا.

بارك الله فيك.....