24 _ (( رُبّ أكلةٍ تمنعُ أكلات ))
يُضربُ في ذم الحرص على الطّعام ..
وانظر قصّته مطولة في شرح الميداني ج 1 ص 297
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
24 _ (( رُبّ أكلةٍ تمنعُ أكلات ))
يُضربُ في ذم الحرص على الطّعام ..
وانظر قصّته مطولة في شرح الميداني ج 1 ص 297
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
25 _ (( أزْنَى من قِرْدٍ ))
زعم الهيثم بن عدي أنّ قِرداً اسمُ رجُل من هُذيل يقالُ له : قرد بن معاوية . وقال بعضُهم : إنّ القردَ أزنى الحيوان ، وزعمَ أنّ قِرداً زنى في الجاهلية فرجمته القرود .
شرح الميداني ج 1 ص 326
قلت : وقصة القرد الذي زنى ورجمته القرود في صحيح البخاري على ما أذكر ..
نافذة ثمينة المحتوى .. جديدة الفكرة
سأكون هنا متابعة دوما
دمت متألقا أديبنا الجليل
تحيتي
26 _ (( بلغَ في العِلم أطْوَرَيْهِ ))
أيّ حدّيه ، يعني أوله وآخره ، وكان أبو زيد يقولُ : بلغ أطْورِيه - بكسر الرّاء - على معنى الجمع ، أي أقصى حدوده ومنتهاه .
شرح الميداني ج 1 ص 93
استاذ ربيع
شكراً على هذا الموضوع الجميل
الذي يوضح دلالة امثالٍ نجهل بعضها
نتابع معك الموضوع
تحيتي وتقديري لجهدك
أتابع دائما بصمت ..
لكن الصمت لا يوصل شكري لك أديبنا الفاضل
لذا قررت أن أقولها..
شكرا لك أيها الربيع ..
بارك الله في قلمك الوافي وفكرك الصافي
مودتي
27 _ آخِرُ الدّاء الكَيُّ
قال أبو بكر ك المثل السّائر ( آخِرُ الدّاء الكَيُّ ) ، وردَّ بعضُ أهل اللّغة هذا ، وقال : يُضءرَبث مثلاً لما يُصْلَحُ بالشّدة ، ولا ينءجَح فيه اللّينُ . وفي مثل : ( من أبعد أدوائها تُكوى الإبل ) .
شرح أبي هلال العسكري ج 1 ص 82 . 83