رأى في منامه أنه حاكم البلاد، فلما استفاق، وجد نفسه قد استولى على بيت أخيه .
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رأى في منامه أنه حاكم البلاد، فلما استفاق، وجد نفسه قد استولى على بيت أخيه .
بات التطلع لحكم البلاد غاية كل طامع وحلم كل نفس دنيئة
ولأن الحاكم أصبح كل هدفه السيطرة على الأخضر واليابس فالبطل عندما حلم بالحكم كان بيت أخيه أول الغنائم
نص معبر أخ رشيد يحاكي الحدث بأسلوب جميل
أبدعت وأجدت
تحيتي الخالصة
هههههههههههههههههه
أعذرني أستاذي
ضحكي أشبه بالبكاء
ولكنها ومضة لخصت الكثير مما يحدث عندنا
رائع أخي
لا حرمنا ابداعاتك ابدا
تقديري
ومضة جميله صادقة وواضحة الاشارات
ورمزية قوية بتحريره في حلمه مما كان سيشكل عائقا أمام موقع سلطوي كالذي حلم به، تحريره من القيود الأخلاقية والقيمية متمثلة بالأمانة واحترام ملكية الاخر وروابط الدم والأخوة
وهو ما كان ليحلم بأن يكون حاكم البلاد إلا بعد ان خطى باتجاه ذلك خطوته الأولى بدوس ما هو نبيل
أحسنت اديبنا الكريم
تحيتي
طالما استطاع أن يستولي على بيت أخيه فميزة الحاكم متأصله فيه ربما يصبح حلمه حقيقة وليته لااااااا يصبح!
ربما أصبح الحكم رديفا للتسلط، ولم يعد بناء الأوطان هو الهدف، بل أصبح توسيع رقعتها هو الأهم ولو على حساب الانسان الذي يعيش فيها، واتخذ التوسع أساليب جديدة ليست غزوا عسكريا بالضرورة، بل مؤامرات وحفر وتخطيط..
هكذا أفهم هذه اللمحة المُعبِّرة..
إنها ومضة سياسية جميلة هادفة ومركزة..
أحييك.