عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
اصبحنا في وقت لا يستطيع من يقرأ قطعة شعرية حداثية لادونيس مثلا , وهو صاحب نصيب الاسد في الشهرة حاليا , لا يستطيع احد ان يقول : لم افهم , بل سيصفق طويلا و يقول : الله ما اعظمها من قطعة فنية نادرة , و لو قال غير ذلك فسوف يتهم اما بسوء الفهم او بانعدام حسه و ذوقه الشعريين او بالرجعية او عدم مقدرته على مواكبة التقدم الثقافي الذي نعيش على فتاته مما يتركه لنا الغربيون
.
يخشى البعض من ان يقول انه لم يفهم لانه قد يُتهم بالغباء مع ان ما كتب لا يحتاج لفهم لانه غير قابل للفهم اصلا , في احد مقابلات ادونيس سأله زاهي وهبي
ما ردك على من يقول انه لا يفهم شعرك فرد ادونيس بأن شعره ليس صعب و انما القارئ لم يحاول فهم ما عناه
و ان القارئ يجب ان يقرأ الكثير لادونيس حتى يفهمه , اي ان القارئ يجب ان يقرأ كل خربشات ادونيس عله يفهم سطرا من احدى قصائده .
ابدعت في توظيف القصة التي ذكرتها فدلالتها قد تطابقت مع ما تود ايصاله
و رمزيتها القوية خدمت المعنى .
توظيف ذكي
الشاعر محمد البياسي اشكرك على هذا الموضوع القيم
تحيتي و تقديري
عودوا الى ذواتكم ايها العرب , و اعلموا انكم اشرف الامم و اسماها على الاطلاق
و اعلموا انما ورثتموه يجعل الحاقدين يكادون يموتون من الغيظ .
وتفكروا و تدبروا , و لا يفتننكم بهرج الغرب و زيفه ..
انما عندكم ذهبٌ , خفَّ بريقه لأنه اُهمل فغطّاه بعضُ الغبار
و انما عند غيركم نحاسٌ له بعضُ بريقٍ زائفٍ و بهرج
و ما كان النحاس كالذهب في يوم .
محمد البياسي
نصيحة مجانية تستحق أن تدون على جُدُر العرب وتكتب بالخط العريض
أخي محمد
سلام عليك حيث أنت
كعادتي أحضر متأخرة لكنني ولحسن حظي كالنحل لا أقع إلا على الطيب من القول
وهنا وقعت على ما يثلج الصدر ويعيد لها الثقة بأنه ما زال في عالم الأدب العربي - في زمن شحت فيه الأصالة - أناس يفرقون بين الجيد والرخيص ويميّزون الغث من السمين
حمداً لك يا رب .. وشكراً لك أخي من القلب
تحية ... ناريمان
سلم الله فمك وصح لسانك.. لقد قلت والله ما يعتمل في النفس ويقلق الخاطر
والفرق بين القصيدتين كالفرق بين الثرى والثريا .
ما كرهت شيئا ككراهتي لهذه التهاويم والهلاويس التي يطلقون عليها شعر الحداثة
فلا معنى ، ولا فكر، ولا ترابط.. وفي النهاية لا يصح إلا الصحيح.
ولك كل الشكر والتقدير.