عتاب

الفاضلة ربيحة الرفاعي
بوح يفيض عذوبة ورقة
ويفوح بصدق الاحاسيس
وتقبلي كل الود

مرور كريم أضاء متصفحي
وتقييم أعتز به

شَرُف بك الحرف وكاتبته

دمت متألقا

قبل هذا الردِّ
كنتِ شاعرة كبيرة في نظري
ولكنكِ بعده وبعد كل ما ورد من ردود قرأتها جميعا
غدوتِ أكبر وأكبر وأكبر
قد اسمتعتُ بالقصيدة وبالردود والتعليقات وأفدتُ منها
متّعك الله بالصحة والعافية والرضى
فالرضى غاية الغايات
.

وقبل مداخلتك الكريمة هذه كنت أردت بتلقائية
ولكنني بعدها سأتفقد موطيء حرفي ، وأتيقظ لردودي فلا توقعني في خطأ يفقدني هذا الكرم في تقييمي

سعدت بمرورك الكريم

دمت متألقا

قصيدة عتاب حبيبة الى النفس
وكنت موفقة حتى في اختيارالقافية
وكأنّها خلقت للعتاب
أول نص أقرؤه لك
قامة شعرية سامقة
ستنحني لها الأيام
تحياتي وتقديري

أهلا بهذا الحضور الكريم في متصفحي
رأي أقدره وأعتز به
وقراءة أفخر بها لنصي

دمت متألقا

الأخت الفاضلة ربيحة الرفاعي الموقرة
قلم جميل يعطر الأحزان ويزركش الأنين ذا هو الإبداع
أدعوك للأفراح في الزمن الحزين .
تفضلي بقبول التقدير

الإبنة الغالية ربيحة ..السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته
ربما كنت آخر القادمين إلي نهر كلماتك المنساب في صحراء القلب الظاميء إلي الحروف المسافرات في ثنايا هذه الروضة الغناء ولن أكون ولا ريب الأخير ..فاجترحت لنفسي رشفة ورشفة ..وما ارتويت ..فيا قيثارة هذه الواحةالخضراء استمري في العزف لأن موسيقي كلماتك تدلف مباشرة إلي القلب ..دمت بهذا الإشراق والتوهج .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هل نصي حقيق فعلا بهذا المنثور الشعري الباهر
وهذا الحضور الراقي لقامة كأنت أستاذي الكبير

ما اسعدني بكريم مرورك وبديع تعليقك
دمت مبدعا

الأخت الفاضلة ربيحة الرفاعي الموقرة
قلم جميل يعطر الأحزان ويزركش الأنين ذا هو الإبداع
أدعوك للأفراح في الزمن الحزين .
تفضلي بقبول التقدير

هو حديث للنفس الملحاح تزداد تعلقا بالدنيا كلما أجبناها لما تريد
فتورد صاحبها المهالك وما أراد سوى استرضاءها

دمت وهذا المرور الكريم شاعرنا

حزينة في ثوب أنيق

دمت للابداع سيدتي

حزينة في ثوب أنيق

دمت للابداع سيدتي

شكرا للرأي الطيب والمرور الكريم
دمت متألقا

تلاعبُ بي في غيّها دونما هدىً = وتَكتمُ من غير اعتبارٍ بكائيا
وتطلبُ ما تبغي بغير هوادةٍ = وتمحو بعتمِ الهمّ نورَ سـمائيا
بوهمِ الذي يرجو لها بعض خِيرةٍ = أقول .. "محى بي ما أتيتِ هنائيا
فكُفّي فُديتِ لكي أكفكفَ أَدمعي = كرهتُ وربي في رضاكِ بقائيا
أحلتِ حياتي حالةً من تصارعٍ = فُديتِ كفى، ما قد أتيتِ كفانيا"
أنادي لعلّ الصوت يبلغُ عطفها = فيخبو حزيناً ..، ما يفيد ندائيا

قصيدة رائعة أستاذتي ربيحة الرفاعي

وصفت صراعنا مع نفوسنا المتطلبة تريد ولا ترحم
فأحسنت الوصف وصدقت بما قلت

شكرا لك سيدتي

بوركت

أعاذَلَتي في الشوقِ رُمتِ شَقائِيا وما كنتِ والأيامُ طوعَ بنانيا أمنّيكِ بالحُلمِ الجميلِ لِوَهلةٍ وأرجعُ باللّومِ الذي قد همى بيا وأغرق في وهمٍ وأهرِفُ غفلةً وأنزقُ بعد الحِلْمِ؟ ويحَ زمانيا فمالي وأيامٍ أعيشُ اصطبارها كوتني بنارِ الوهمِ ساءت صفائيا رمتني بداءٍ من هوانٍ يلوكني بأسنانِ مَن تشكو الهوانَ ودائيا وراحتْ تباكى لي ولي عندها مُنى وتبرعُ في صوغِ المنايا أمانيا فما نلتُ منها طيلةَ العمرِ راحةً ولا حزتُ في خوفي عليها أمانيا ولا عرّفتني كيف أجني هدوءها ولا الحرصُ مما ترتجيهِ حمانيا أُسـائلها والقلبُ يَدمي توسـلاً فتزدادُ إلحاحاً ويخبو رجائيا وتسألُني دون اكتراث بحاجتي تهافُتَها في ما يعظّمُ دائيا تؤرجحني في توْقِها لمسـائلٍ تموج كماءِ البحرِ فوق دمائيا تلاعبُ بي في غيّها دونما هدىً وتَكتمُ من غير اعتبارٍ بكائيا وتطلبُ ما تبغي بغير هوادةٍ وتمحو بعتمِ الهمّ نورَ سـمائيا بوهمِ الذي يرجو لها بعض خِيرةٍ أقول .. "محى بي ما أتيتِ هنائيا فكُفّي فُديتِ لكي أكفكفَ أَدمعي كرهتُ وربي في رضاكِ بقائيا أحلتِ حياتي حالةً من تصارعٍ فُديتِ كفى، ما قد أتيتِ كفانيا" أنادي لعلّ الصوت يبلغُ عطفها فيخبو حزيناً ..، ما يفيد ندائيا أدواي تشاقيها بكلّ وسيلةٍ وما حزتُ مع كلِّ الدواءِ شفائيا فتعساً لها ما عادَ يجدي بها النوى ولا عادَ في استرضائها حاجةٌ ليا

الله الله
والله انك مدهشة حد الثمالة
نص حروفه من نور
وكلماته من الماس
أميرة الواحة أنا مبهور
من سحر بيانك وهذا الجمال
الطاغي
لك شكري مغلف بعبارات الإعجاب
تلميذك