دخلت عليه متلهفةً ...غرفة العناية المركزة.... كان في وضع يُرثى له ...جهاز تخطيط القلب...وآخر للتنفس الصناعي...وآخر للكلى !
كل ما هناك أوحى لها بالنهاية ...ذاب فؤادها حزنا...أسدلت الستار،ومضت... والدموع الحرى تبلل وجنتيها!!
بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» زهرة برية» بقلم سمر أحمد محمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» من أجمل الكلمات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال إفك مفترى حول عيسى (ص)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
دخلت عليه متلهفةً ...غرفة العناية المركزة.... كان في وضع يُرثى له ...جهاز تخطيط القلب...وآخر للتنفس الصناعي...وآخر للكلى !
كل ما هناك أوحى لها بالنهاية ...ذاب فؤادها حزنا...أسدلت الستار،ومضت... والدموع الحرى تبلل وجنتيها!!
مابين اللهفة وإسدال الستار دمعة وداع
فهناك أمور لاتدوم ولانقدر أن نغيرها لأنها قدرية
حبذا لو أتلمس خاتمة مباغتة تحمل عنصر مفاجأة وبعض رمزية تجعلنا نغوص فكرا داخل النص
وهذا ليس دليل على افتقارك للفكرة أو القدرة على الحكي ولكن من أجل تألق أكثر
بوركت اليراع أخت علياء
تحاياي
جميلة بأحاسيها التي حملتها
وما قالت الأخت آمال تحتاجه القصة
مودتي
قصة جميلة وموقف مؤثر يتماشى مع سلاسة تعامل النسوة
ولكن ينقصها شيئ من افراغ الذروة
يعني دعينا نكن عمليين اختاه واعذري دخولي المباغت
لو قلنا مثلا بعد قولك
وأخر للكلى
نظرت في عينيه واطالت النظر ونظر في عينيها واطال النظر لم تستطع قطع النظرة اليه او قطع هو النظرة اليها
ثم وضعت يديها على جفنيه لإغماضهما
ارى هنا شيئ من جذب القارئ وشد انبتاهه مع احداث مقابلة تخدم نصك بين طول نظره وطول نظرتها
هذا مجرد مثال ارشادي فقط وهي قصتك اختي علياء التميمي بل وبداية موفقة الي حد ما
واحب انا كثيرا هذا النوع من التوجيه لانه يتفاعل مع رؤية وابداع المبدع فينضج سريعا
تحياتي وتقديري
ودمت مبدعةابدا
سامحك الله يا علياء
أعدت علي كل ذكرياتي مع تلك الغرفة
رحم الله موتانا وجميع موتى المسلمين
أتمنى لك مزيدا من الرقي والإبداع
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
مؤثرة موجعة بأسلوب رائع قرأتها مخبر وليس كقصة !