القَرَارُ الحَكِيمُ لا يُقَاسَ بِمُسْتَوى مِثَالِيَّةِ الصَّوَابِ فِيهِ بَلْ بِمَدَى مُوَاءَمَتِهِ بَينَ المَأمُولِ وَالمَعْقُولِ
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
القَرَارُ الحَكِيمُ لا يُقَاسَ بِمُسْتَوى مِثَالِيَّةِ الصَّوَابِ فِيهِ بَلْ بِمَدَى مُوَاءَمَتِهِ بَينَ المَأمُولِ وَالمَعْقُولِ
عَسَلُ الحَسَناتِ يُذْهِبُ عَلقَمَ السَّيِّئَاتِ ، وَلَكِنَّ بَعْضَ الخَطَايَا هِيَ مِثلُ السُّمِّ الزُّعَافِ ؛ قَطْرَةٌ وَاحِدَةٌ مِنْهُ تَكْفِي لِتَسْمِيمِ نَهْرٍ مِنْ عَسَلٍ
نَفَضَتْ يَدَيْهَا مِنْ دِمَائِي ثُمَّ قَالَتْ بِاسْتِنْكَارٍ: لِمَاذَا أَدْمَيتَنِي أَيُّهَا القَاسِي؟
لا خَلاقَ لِمَنْ لا يَقُومُ بِعَهْدٍ وَلا يُقِيمُ عَلَى وُدٍّ
التَّمَيُّزُ الحَقُّ إِنَّمَا يَكُونُ بِالاخْتِلافِ عَنِ الأَشبَاهِ لا بالاخْتِلافِ مَعِ الأَشبَاهِ
لا يَحُطُّ النَّسْرُ عَلَى الغُصْنِ ثِقَةً بِهِ
وَإِنَّمَا بِقُدْرَةِ جَنَاحَيهِ عَلَى التَّحْلِيقِ
سَوْطُ المَرْأَةِ صَوتُهَا
وَسَوْطُ الرَّجُلِ حِلْمُهُ
الحُبُّ قَدَرٌ ، وَالعِشْقُ قَرَارٌ
دَعِينِي أَمُوتُ عَلَى رَاحَتَيكِ
يَدِي فِي يَدَيكِ
وَقَلْبِي مِنَ الشَّوْقِ يَهْوِي إِلَيكِ
وَيَومَ أَمُوتُ سَأُبْعَثُ حَيَّا
النَّاسُ عَلَى ثَلاثَةِ أَصْنَافٍ ؛ بَرٌّ وَغِرٌّ وَشَرٌّ