المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
للكرسي في عالمنا العربي شأن ومكان وهيلمان
تحولنا إلى مجتمعات تعشق الكراسي مهما صغرت أو كبرت
ومن يصل إليها لا يفرق بينه وبينها إلا الموت
لا يهتم صاحبها بالمسئولية أو يخاف حساب ضمير أو يستمع إلى وصايا
المهم هو الحفاظ على المنصب وما سيجنيه من ورائه من ثروات
نجحت في إيصال الدرس في قصة طريفة معبرة بطلها هو الكرسي بوصاياه
قصة غنية بفكرتها وطريقة عرضها
تحياتي وودي.
قصة تشبه واقع مجانين الكراسي الذين يتحكمون بنا
كل ما يجري اليوم يجعلنا نصفق لقصتك الرائعة
محبتي وتقديري
جَلَدَ جِلدُ المقعد ضمير المنصب بحوار ناقد ومتقن
قصة لاذعة برسالة عميقة
تقديري
لا الكراسي توصي من يحتلونها بخير، ولا محتلوها يستوصون بالناس وهم عليها خيرا
لكنك قصصت ببراعة وجمال وكنت ذكيا بطرحك
أحييك
قص بإسقاط مباشر على حالة الحكام العرب ممن يتسلطون على الشعب ويتعاملون مع البلد وكأنه ملكهم الخاص والشعب عبيد لهم.
وها هي غزة تكشف اليوم أنهم شر مما ظننا بهم وأسوأ من السوء الذي رأيناه فيهم ومنهم.
تقديري