الطغرائي
وإن رُزقتَ فلا تأسف على أحد
بالفضل واحذر مصير البغي والبطرِ
في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الطغرائي
وإن رُزقتَ فلا تأسف على أحد
بالفضل واحذر مصير البغي والبطرِ
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
الطغرائي
واعمل لعقباك فالدنيا بأجمعها
ما حزت فاغتنم الإحسان وادخر
الطغرائي
ولا تضجرنَّ بطول الزمان
فالصبرُ مفتاحُ أقفاله
الطغرائي
سأصبرُ حتَّى تنجلي كلُّ غُمَّةٍ
وتأتي بما تهواهُ نفسي المقادرُ
وإِنّي لبئسَ العبدُ إِنْ كنتُ آيِسَاً
من اللّهِ أنْ دارتْ عليَّ الدوائِرُ
فلا أنا للنعماءِ تشملُ شاكِرٌ
ولا أنا للبأساءِ تنزِلُ صابرُ
كأن لم يكنْ بالمرء من قبلُ عَثْرةٌ
إِذا انتعشتْ تلك الجدودُ العواثرُ
الطغرائي
لا تجزعَنْ إنْ فات ما رُمْتَهُ
واشْدُدْ عُرَى عزمِكَ بالصَّبْرِ
لعمرك إن المجد و الفخر و العلا *** و نيل الأماني و ارتفاع المراتب
لمن يلتقي أبطالها و سراتها *** بقلب صبور عند وقع المضارب
شكرا لك أخي الكريم مصطفى أمين على هذه المساحة الرحبة
لك التحيات و التقدير
أحلام المغربي
و سأبقى مدى الأيام ..
أتلو قصائدي وقلبي جريح بالحياة ..و سائر...
الطغرائي
أَلمْ تَرَ أنَّ الصبرَ للشكرِ توأَمٌ
وأنهما ذُخْرانِ للعُسْرِ واليُسْرِ
فشُكراً إِذا أُوتيتَ فاضلَ نِعْمَةٍ
وصبراً إِذا نابَتْكَ نائبةُ الدهرِ
الطغرائي
فلم أرَ مثلَ الشُّكْرِ حارسَ نعمةٍ
ولا ناصراً عند الكريهةِ كالصَّبْرِ
الطغرائي
وما طابَ نشرُ الروض إلّا لأنّهُ
شكورٌ لما أسدَتْ إليه يَدُ القَطْرِ
وما فُضِّلَ الإبريزُ إلّا لأَنّهُ
صبورٌ إِذا ما مَسَّهُ وهجُ الجمرِ