المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى حمزة
ضُيوفُ الإجازة
لَعَقوا البوظة ، والتهموا الكنافة ، وعبّوا القهوة . وقبلَ انصِـرافِهم تسلّمَ كلُّ واحدٍ منهم هديّته الخليجيّةَ السنويّة فخرجت كلماتُ الشكرِ من أطرافِ شِفاهِهِم ! لقد كانَ يحفظ بالحرفِ تعليقاتهم عليهِ وعلى هداياه عندما سيحتويهم المِصعد بعدَ قليل !
هي وحدَها مَنْ يُشعرُ قلبَه بالحُبّ : " الحمدُ لله على سلامتِكَ ، يا روحَ أمّك "..
السلام عليكم أخي العزيز مصطفى
كيف لا وهو القادم من الخليج ؟؟
الكل يتوقع الهدية جمل
ولا أحد يعلم كيف يقضي أيامه ولياليه في الغربة وكم يكد ويشقى ,الغربة ليست سهلة
في أي مكان لا يجمع المال الكثير إلا من يقدر على المراوغة والنفاق والتسلق وأكل الحرام والمتاجرة بالحرام
وليس الكل قادر
الأم وحدها من تشعر وتستشعر عن بعد
شكرا لك أخي
قصة رائعة بسردها الموفق الرشيق
ماسة