أسطورة َ التخريبِ غنِّي وانشري من كلِّ لحنٍ ما يجنُّ بهِ العربْ قد مُلِّكت فيكِ الكوارثُ فتنة ً ما صاغها إنسنٌ ولا جنٌّ كتبْ فتطوسي بينَ الأرانبِ وانفشي ريشاً يزوِّقُهُ الغرورُ على الذنبْ وتأرجحي بين النجومِ سعيدةً فوق الرُّؤوسِ على سريرٍ من عجبْ ولتحملي بين الأصابعِ شعلة ً منها تبثِّينَ اللّهيبَ على الحطبْ فالأغبياءُ إلى الحتوفِ تسابقوا والسَّاخرُ الغدَّارُ يرقبُ عن كثبْ فلتضحكي حتى الثمالةِ وارتدي ثوباً قشيباً من دما شعبِ الطَّربْ أفرحتي أم لم تفرحي بدموعِنا شتَّانَ ما بينَ البطولةِ والجربْ
شعر
بنت البحر
يكفيكم فخراً فأحمد منكم***وكفى به نسباً لعزِّ المؤمن