صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
موضوع كبير وقوي في الرد على أدونيس الفاشل الذي يقررون لنا كتبه في دراساتنا
شكرا لهذا الثراء أستاذي الكريم ربيع
تحيتي
للأسف الشديد حين ابتعد الناس عن أصل الصلاح " الكتاب والسنة" صار من السهل التأثير فيهم
والتلاعب بأفكارهم وتضليل عقائدهم فتشبعت أجيال وأجيال بهذا الفكر الحداثي وصار هو الكتاب المقدس لها
أكرمكم الله أستاذي الكريم ربيع السملالي على هذا التنبيه السديد ووفقكم للخير دوما
عميق تقديري وتحيتي
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
صادفت مقالا جميلا للكاتبة نادية سعد سلط الضوء على بعض أفكار هؤلاء الحداثيين الذين يعتبرون الدين سبب كل نكبات المسلمين ..وقد خابوا وخسروا بظنهم
وهذا رأيه في نطرة الإسلام للمرأة وأنه هضم حقوقها كذات مستقلة ..ولأني أنثى أقول : كذبت أدونيس ..فما عرفت العزة إلا بديني وربي
"وقال أدونيس إنه لا وجود لنص في القرآن الكريم يحقق وجود المرأة كذات مستقلة عن التوابع؛ حيث أكد صاحب الثابت والمتحول أن المرأة كإنسان وكذات لا وجود قانوني لها في النص القرآني، وليست حرة أو سيدة مصيرها، وإنما هناك ذوات أو نساء توابع. "وأكد الشاعر قائلًا أنه ليس هناك نص واحد واضح يحدد حرية المرأة وذاتها المستقلة، وإنما هناك تأويلات أو قراءات الفقهاء. وواصل أدونيس افتراءاته قائلًا: إن المرأة يوم القيامة في الجنة لا وجود لها كذات، وإنما هي مجرد حورية للاستمتاع، والقرآن في زعم أدونيس لم يفصل في هذه القضية، ولم يعط للمرأة الحرية والتقدير كما يدعى البعض، وأكد أن الرجل يفضل على المرأة في النص القرآني " انتهى كلام نادية سعد.
وأي فن وأدب في قوله :
رقصتُ للأفول
لجثة الإله!
لا الله أختار ولا الشيطان
كلاهما جدار
كلاهما يغلق لي عيني
أعبد فوق الله والشيطان
دربي أنا أبعد من دروب
الإله والشيطان
خريطتي أرض بلا خالق
والرفض إنجيلي!
أذكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم حذر العبد مما يتلفظ به فكلمة واحدة قد تهوي به في نار جهنم سبعين خريفا
فما القول في هذا الأدونيس الذي ساوى بين الله والشيطان واعتبر الله جدارا و.... حقيقة يستحي المرء أن يعيد قراءه هذا الكفر
تعالى الله عما يقولون علوًّا كبيرًا
شكراً جزيلا لك أستاذة لطيفة اسير ، إضافة رائعة ، باركك المولى
دمت بخير وعافية
تحاياي
أمثال هؤلاء ومن يحملون من فكر زائع ويصرون عليه ويظهرون العداء ويدلسون ويتحايلون لايستحقون إلا دوسًا بالنعل بعد كشف أقنعتهم لتي لم يقصر في نزعها منهم بيض الوجه والسير ممن يحملون العقيدة الصحيحة والفكر المنير ..
أمثال هذا الرجس المذكور ومن معه يحمل وزره ووز من تبعه , فاللهم عافنا مما ابتليتهم به واجعنا من الهادين المهديين لاالضالين ولاالمضلين
بحث رائع لن يضيع أجره عند الله
كم أحب هذه المواضيع التي تكشف هؤلاء
شكرا لك اخي
بوركت
بسم الله الرحمن الرحيم
أولاً : إن هذه الواحة المعطاء خاصة بالأمور الأدبية والفنية و الإبداعية و ليست خاصة بالشتائم و ذم الناس و قدحهم دينياً و مذهبياً ، و كان من الأجدر على صاحب المقالة أن يحاجج الشاعر ( أدونيس ) محاججة علمية أدبية تقييمية ؛ فنحن هنا في واحة الخير علينا أن نكون مصدر خير ، فلا نحاكم الناس على أخلاقهم ودينهم تحت مسمى الحكم الأدبي ، وهنالك بالضرورة من يحاسب الناس على ذلك ، وقد وصف صاحب المقالة ( أدونيس ) بالمأفون وهذا لا يليق بهذه الواحة الثقافية الكريمة ؛ و علينا هنا أن نقوم بالأحكام النقدية الأدبية المفيدة ، و على كل حال ، هل أدونيس مأفون أكثر من أبي نواس الشاعر العباسي و أكثر من بشار بن برد ؛ أم أننا نعتبر هؤلاء الشعراء شيئاً مقدساً لا يجب المساس به فقط لأنهم لهم طريقة فنية في الكتابة ، وعلينا أن نبتعد عن نقدهم لأنهم شعراء محرَّمون على النقد .
و المؤسف حقاً أن هناك من جاراه في ذلك من الأخوة مستغلين الخطوط العريضة لتوجهات الواحة الأدبية ، مبتعدين البعد كله عن التقييمات الأدبية العلمية التي تضع الأدب نصب عينيها فقط و فقط و فقط؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
[SIGPIC][/SIGPIC]