مشكورة ياأخت نادية على روعة تعليقاتك اتمنى أن أراك دوما فى متصفحى مشجعة لقلمى الهاوى الذى مازال يحبو نحو الأبداع الأدبى لك عميق امتنانى.
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
مشكورة ياأخت نادية على روعة تعليقاتك اتمنى أن أراك دوما فى متصفحى مشجعة لقلمى الهاوى الذى مازال يحبو نحو الأبداع الأدبى لك عميق امتنانى.
لعلمي بواقعية الأحداث ومرارتها أشعر بالكثير من الحزن على هذه الفئة التي حتى الظل يضيق عليها
أكثر من صورة رسمت أديبتنا بإتقان
التشرد والتسول والإستغلال والشفاه المتشققة عطشا للحياة وظل يأوي الألم بحرف محلق
كل التقدير سيدتي
العزيزة خلود
مساء الخير
أتحفتيني بتعليقك المبهر سعدت به
شكر جزيلا لك آمل
إلا يتوقف هطل حرفك الأنيق
بوركت..يمكن أن يكون ظل مسجدا أوكنيسة أو ضريحا
حيث يظن البؤساء ان الرحمة هناك حيت الروحانيات
ولكن الناس م الناس
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
رحلة مؤلمة تجولنا فيها عند ظل السور لنرى بعينيك
وبتصوير دقيق أولئك أصحاب الأيادي المقطوعة الأصابع والأكف
وبقايا الأرجل التي قد بترها المرض فغرقنا في اقتدارك على الوصف الدقيق ورسم
لوحة بائسة لأولئك الذين امتهنوا التسول كحرفة سهلة تكفل لهم الحياة حتى لو عاشوا على الرمق.
امتعتنا بلغة سلسة معبرة بمفراداتها مليئة بالدهشة والإمتاع وسحر المعنى رغم المرارة التى تتركها
تلك الصور المؤلمة .
دمت عزيزتي بكل التألق والإبداع.