هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أُختي العزيزة ربيحة الرماحي
لا فضَّ فوك على ماقلتِ و تقولين
و لكن هناك دمى أشكال و أنواع ،
و من الممكن أن يتغير صاحبها من آن لآن ..
و لكن مسرح الدمى هناك مُحرِك رئيسي لهم
من فوق ، وبتلك الخشبة الرباعية الرؤوس
و الخيوط المتدلية منها ، فنحن (العرب و المسلمون)
مــســـرح دُمـــــى ، و يا ريت تترقى حكوماتنا العميلة
و تصبح دمى فقط بدون خيوط .....!!!!
آسف على تدخلي في الفكرة الرئيسية
راجياً تقبل مروري و عبثي ......
ما أكثر الراقصين على الطبل الأمريكي، وما اشد تعلقنا بضربات أكف العازفين عليه !
كلما تابعت أخبارنا، وجدتنا برغم الانتصار الجميل للثورة المصرية والدم المسفوح على الساحة الليبية والجحيم المعلن في الجنة السورية
مانزال ..... تلك الدمى!
شكرا لمرورك الكريم
تحاياي
ما زلنا تلك الدمى
تذكرني الكلمات المقتبسة بمسارح الدمى المتجولة،وبداية المسرح التي كانت لأنطوان تشيخوف بداياتها أو لنقل كان له فضل الإجتهاد في كتابة المسرحية وتشجيع الممثلين بالقيام بالأدوار،ولكن حتى أنطوان حلم تعرض مسرحياته في الأماكن التي لم تحترم الفن"التمثيل" ومنعت مسرحية من العرض لتخللها مشهدا دراما يستخدم فيه الممثل المسدس لاطلاق النار.ليس هذا ما أريد بالضبط قوله،إنما لو لم أعط للكلب الغربي أرضا لاستخدامها مسرحا للعرض تراه كان يعرض علي تمثيلية بالية،وهل كان ليقدر على استغفال ذهني وترويضه إلى حيث يريد لو لم أفتح له أبواب الفكر.؟
إنه النابح ،لأن الكلاب الصمّ لا تنبح.
زهر كثير
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
متى يا وطني سنصنع غدك بإرادتنا المستقلة؟
متى لا يتسلل الأوغاد لمواقع القيادة فيك ولا يتغلغل الكلاب في صفوف أحرارك ليتفرج اللصوص على أحداث مسرحيتنا الدامية من مقاعد النظارة بعيدا عن دمنا المهدور؟
يحركنا الوجع فنعود لحروف قديمة كدنا ننساها
شكرا لمرورك الجميل ماهر الرائع
تحاياي
السلام عليكَ أيها الفاروق وعلى كل حبة تراب من أرض فلسطين الحبيبة
أخي أقسم لكَ عشرًا أنني حينما قرأت ردكَ هذا بكيت وبكيت ولازالت دمعتي مستقرة على ركن فمي ,,
أتعلم أخي عمر , كنت من تلامذة الجماعة الإسلامية في لبنان وهي جزء من الأخوان المسلمين
وعلى خطى الإمام الشهيد حسن البنا رحمة الله عليه ,
كنا بداية ندرس بما تسمى حلقة العقيدة , ونتعلم على كيفية حمل السلاح وتدريبات عسكرية في الحر والبرد ,
نتعلم ونعمل و(( نقاتل على خطوط أمامية تسمى ــ المحاور )) والهمّ الوحيد والقضية الوحيدة التي نقاتل ونحمل البندقية لأجلها
هي تحرير فلسطين والمسجد الأقصى من أعداء الدين والأمة (( الصهاينة )) عليهم لعنة الله ...
أثناء الدروس الدينية , كنا نحفظ القرءان والأحاديث , وندرس في كتب العقيدة وكتيبات للدكتور فتحي يَكَن رحمه الله
والذي انشق عن الجماعة الإسلامية بعد سنين طويلة (( ماذا يعني انتمائي للإسلام ,, كيف أكون مسلمـًا ))
وللدكتور سعيد حوا رحمه الله كتاب (( الله جلَّ جلاله ,, جند الله ثقافة وأخلاقـًا ))
وأذكر في نهاية كتاب ماذا يعني انتمائي للإسلام كان هناك فقرة تقول :
أيها الأخوان قد يأتي يوم علينا ــ نُقتل أو نُعذّب , أونُسجن, تُنتهك أعراضنا , تُسلخ جلودنا , تُحرق أجسادنا ...
فهل أنتم مستعدون لمتابعة هذا الطريق ؟؟؟
وأذكر أننا كلنا وبملء الحناجر نقول (( نعم نتابع هذا الطريق )) والله يا عمر حبـًا في فلسطين فقط وقدس الأقداس ,,
لكن أين هذه الحركات الإسلامية التي تحمل هذا الفكر اليوم ,,
أتعلم حينما أسمع وأرَ كيف تغير خط الأخوان اليوم وكيف أقفلت المعابر والأنفاق في غزة ؟؟.(( أكاد أُجن )) ..
وأحتار ولا أفهم حينما أسمع وأقرأ ( لبنان أولاً )) وهذا (( الأردن أولاً )) وذاك (( تونس أولاً )) والأخير (( مصر أولاً ))
هل يعني هذا أن فلسطين ثانيـًا أم ثالثاً أم ؟؟؟؟؟؟
أعلنها والله شاهدي أني من هؤلاء براء بل فلسطين أولاً فلسطين أولاً حتى ينقطع النفس فلسطين أولاً
والحديث هنا يطول , لكنك لمست مني الجرح أخي عمر , ومن أخيك العذر ...
وأعتذر من الأخت الفاضلة لبؤة فلسطين (( ربيحة الرفاعي )) أنني خاطبت الأخ عمر من منبرها هذا ,,
والقبول من شيم الكرام وأنتِ من كرام الكرام ..
دمتم بكل خير ..
ليس لأن الفلسطيني فلسطيني، بل لأن القضية الفلسطينية هي محور الصراعات الأساس، والباعث الحقيقي للصراعات المختلقة التي تقوم على الهامش، ولأنها التعبير الأهم عن كرامة الأمة والهدف الأول لأعدائها ...
فهل نرى ذلك واضحا وهل نعيه؟
أم أننا ما زلنا ننفعل بالاتجاهات التي تحقق مصلحة أعدائنا ، ونشتعل بشرارة إشاعة يروجها إعلام عميل
أيعقل أننا ما زلنا تلك الدمى !؟!
سمى بتعليقك الموضوع
تحاياي