أخي الكريم عادل العاني:
دعني أبدأ ردي بالترحيب بك في واحتك واحة الفكر والأدب ملتقى النخبة ودار ندوتهم حيث صفوة الأدباء والشعراء والمبدعين.
ثم دعني أشكر لك هذه الصرخة الصادقة الطاهرة التي تلامس شغاف القلوب وتتناول قضية هي من أهم أمراض الأمة في هذا العصر حين أتخذوا كتاب الله مهجوراً وتركوه وراء ظهورهم حتى أصبح القرآن بالكاد كلاماً في السطور بعد أن كان عقيدة في الصدور.
ثم أشكر لك قصيدتك الغنائية هذه وأجدها تبشر بشاعر مجيد. وإني قد لاحظت عليها بعض أمور فإن أذنت أشرت.
تحياتي وتقديري