تخطّاني
محمّد العلوان
.......
........
تخطّاني هواكَ بكلّ شيءِ
فيا قلقي وياصبري عليهِ
.........
........
وياقلقي على عمرٍ تَقضّى
ولمّا لَم يزل ْقلبي لديهِ
.........
..........
أَلا هَل يُشترى عمرٌ جديدٌ
وهَل ْمِن مُوصِلٍ يرقى إليهِ؟
الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تخطّاني
محمّد العلوان
.......
........
تخطّاني هواكَ بكلّ شيءِ
فيا قلقي وياصبري عليهِ
.........
........
وياقلقي على عمرٍ تَقضّى
ولمّا لَم يزل ْقلبي لديهِ
.........
..........
أَلا هَل يُشترى عمرٌ جديدٌ
وهَل ْمِن مُوصِلٍ يرقى إليهِ؟
ومضة ساحرة جعلت المخاطب بعدة احتمالات
مما زاد في جمال المعنى وعمقه
وحتى لو اخذنا المعنى المباشر فما تحمل المفردات من
معنى فهو رائع
مودتي
قد يكمن الألق الشاعري
في البيت، والبيتين
فلا معنى للإطالة، والإسهاب من نظم
ينفر منه المزاج
ثلاثة أبيات حملت أصالة الشاعرية الناصعة
تحياتي
أوجزت في ثلاثة أبيات ما قد يقال في قصيدة بأكملها.
جميلة هذه الإطلالة الخاطفة وأرجو أن تتحفنا بالمزيد في قادم الأيام.
حياك الله.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
أوجزت فأبدعت أبيات حملت من المعاني الكثير دمت متألقا
انها رائعه رغم قصرها لكنها اوجزت عن معاني جماليه بعيدة المديات وانها تشتعل ألقا وقد حلق بها الشاعر كأنه ينشد شجنا مقاميا من الحان سمفونية اوزان ايقاعاتها مع نبضات القلب تتضارب بالدم الغليظ القوي والتك الخفيف المعتدل اوزانها بالشهيق والزفير وكأن الشاعر ينفث هما ليحل محله ألما جديدا