نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
أيها الناقد المبدع حقا:
قرأت تناولك النقدي للبيتين اللذين اخترت من منطلق ما حملا من معان دينية وشرعية ونفسية فكنت رائعاً واعياً بتفصيلات المعاني المرادة والأحاديث المضمنة.
ثم رأيتك تحلق في الآفاق النفسية وارتياد المنهج المتدرج في المواساة حين المصيبة فأحسنت التناول وأحسنت إلى النص به. ولم يخل تناولك النقدي أيضاً من بعض تلميحات كشذرات الذهب إلى المباني وفقه اللعة وغير ذلك.
كما أسعد بمتابعتك الكريمة لشعر الحكمة في قصائدي والذي يمثل منهجاً فكرياً وخلقيا وأسلوب حياة ، وكم أتمنى لو تم رصد ما حملت قصائدي من أبيات في هذا الغرض في زمن عز فيه تناول هذا الغرض بشكل موفق.
أمتن لك جداً وربما أطمعني جود نفسك أن أجد المزيد من القراءات سواء لأبيات هذه القصيدة موافقة لرغبة أخي الحبيب د. جمال أو في غيرها لتتشرف قصائدي بنكهة ذوقك الأدبي.
تحياتي وامتناني
جزاك الله خيرا أخي الحبيب سمير...وبارك الله فيك.
أشكر لك زيارتك الكريمة ، وأسأل الله تعالى لي ولك التوفيق والسداد.
وهذه القراءة هي الأولى ، وأخوك عازمٌ على تقديم سلسلة متكاملة تحت عنوان :
" الحكمة العمريّة "
وأسأل الله تعالى أن يوفقني لإتمامها...
أخي الكريم / أحمد حسن
أعود إليك - بعد غياب طويل - لمناقشة قولي " ولعل سائل " بجرّ سائل!
طبعا أخوك لم يقصد جرها ، وقد وضحّتُ مرادي سابقا.
لكنّ نفسي كانت تقول لي حينئذٍ : بل هي صحيحة ولها تخريج نحوي! لكني لم أتْعِبْ نفسي بالبحث
والتنقيب وإثبات ما لم يكن في نيّتي أصلا!
كنتُ أجدد - اليوم - معلوماتي المتواضعة بمراجعة بعض الشّروحات النحوية...فوجدتُ أن بعض
النحاة يعد " لعل" من حروف الجرّ ، ويستشهدون بقول كعب بن سعد الغنوي :
فقلت ادع أخرى وارفع الصوت جهرة ** لعل أبي المغوار منك قريب
والشاهد قول الشاعر " أبي " ، فأبي هنا جاءت مجرورة بــ " لعل " ، وهذا قليل جدا...
وهي لغة عقيل.
ورجعتُ إلى الألفية...فوجدتُ ابن مالك - رحمه الله - يقول :
هاك حروف الجر ، وهي : مِنْ ، إلى ،
حتى ، خلا ، حاشا ، عدا ، في ، عن ، على
مذ ، منذ ، رب ، اللام ، كي ، واو ، وتا
والكاف ، والبا ، ولعل ، ومتى
ووجدتُ في شرح ابن عقيل ما يؤكد صحّة ما ذكرنا ، وبالله التوفيق.
هي فائدة أحببتُ أن أهديها لك...وتقبل تحياتي.
بارك الله فيك أخي عمار افدتنا كثيرا هنا
شكرا لك