القرآنيون فئة ضالة أنكررت حجية السنة النبوية كخطوة على طريق إنكار حجية القرآن الكريم نفسه
لكن هذه الفرقة أنقرضتلتعود للظهور بنجوم جدد في شبه القارة الهندية في موجة تزعمها غلام نبي المعروف بـ (عبد الله جَكْرَالَوِي) تحت مسمى " أهل القرآن"
وكان مما ساعد على عودة هذا الفكر الضال للظهور بتحريك غربي للمستنقع الي يحويه أسباب منها الاستعمار ذاته وبأساليبه المختلفة حيث كان الإنجليز يسيطرون على الهند وباكستان إضافة للهزيمة بعض المسلمين النفسية أمام الحضارة الغربية، والتي يصر حتى اليوم أدعياء الثقافة على تكريسها لدى الشباب في مناطقنا لتهيئتهم لمثل ذلك وغيره، وأيضا المناخ الذي هيأته حركة السيد أحمد خان .
وقد كافح علماء المسلمين هذه الضلالة وفندوا شبهاتها منذ نشأتها لما يترتب عليها من خطر وردة عن الدين بدراسات علمية كشفت ضلال الفرقة وبينت جوانب الزيف والانحراف للحركة في مجال السنة والقرآن والعقيدة والعبادات والتشريع الإسلامي
موضوع عظيم الأهمية يجب على الأمة وعي كل متعلقاته لم ينطوي عليه الطعن في السنة من طعن ف يالعقيدة ككل وضياع الأمة تبعا لذلك
أهلا بك أيها الكريم في واحتك
تحاياي