صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
شكرا لوجودك أستاذنا الكبير هنا
وحقا كانت اياما طويلة مضنية تستحق تفاصيلها ان تدوَّن
فقط اردت ان استجلب منها بسمة حين ألحت علي نفسي يوما
بالفعل سألت عن برعي ... واخبرني من يعرف مكانه انه ربما يوصلني به قريبا ..
أرجو ان يكون بخير ..
وأشكرك سيدي الكريم
ولك من قلبي كل الدعاء بالخير والسداد
وعليك سلام الله سيدي ...
أحسنت القول أستاذنا
نعم ... وربما انحسر حظي وزنا ونثرا بعدما أرغمتني الدنيا على الدوارن في فلكها
ونزعت من بين جوانحي كثيرا مما كنت احتفظ به من مشاعر دافئة غضة وتصورات حالمة مستكينة
لا ضير ..
فقد كنا ومازلنا وما كنت أتصور ان أبقى ..
ولكن - لحكمة يعلمها سبحانه - بقيت
اللهم احسن عاقبتنا في الامور كلها
وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآحرة
واسترنا بسترك الجميل ..
وجمّل ما تحت الستر
تحياتي أستاذنا الأكرم أحمد رامي
كن بخير
من أدب المذكرات
لا يخلو من طرفة وعبرة
دمت رائعا
تقديري
جميلة وطريفة أديبنا الفاضل..
ولا يعدم من خلف القضبان وسيلة يسرون بها عن أنفسهم ..
أتمنى أن يجمعك الله بالبرعي ثانيةً ،خارج الزنزانة وأن توزن له من الأبيات "قناطيرا"..!
تحيتي لروحك الجميلة..
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
بإبتسامة في الفم قرأت واستمتعت بذكرياتك مع الظريف ( الشاعر ابن برعي)
وضحكت من قلبي على قصيدتك العصماء الشمطاء في وصف برعي
وبألم وحزن في القلب تقبلت أخبار السجن والسجناء ، والحمد لله أن فك الله أسرك
ذكريات تنذكر ولا تنعاد إن شاء الله.
أما برعي ..فلا تخاف عليه فعظم الصعايدة شديد ويتحمل حتى وإن كانت قلوبهم بيضاء نقية
أقر الله عينك بملاقته مرة أخرى ولكن بدون سجن.
شكرا لك على متعة نجدها بين حروفك ـ ولك كل التحية والتقدير.