كربطة عنق يشق الإسفلت قميص الصحراء..
نزل من على ناقته يتحسس تجاعيد المدينة..
وضع أذنه الحاذقة،تلحس نبض مصابيح النيون.. فقد نبضه
نادى ناقته،ذهل لما رأى النفط يندلع من سنامها..
ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كربطة عنق يشق الإسفلت قميص الصحراء..
نزل من على ناقته يتحسس تجاعيد المدينة..
وضع أذنه الحاذقة،تلحس نبض مصابيح النيون.. فقد نبضه
نادى ناقته،ذهل لما رأى النفط يندلع من سنامها..
نصك يريد أن يقول فكرة ولكن الاستعارات خذلته اصبح مبهما ماذا تقصد( بتلحس)الفكرة الرائعة هذه يمكن التعبير عنها باجمل من ذلك وانت اديب لا شك فى ذلك ودمت بخير
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
شرخ أصاب كل شئ بدءا بالقيم يوم انفجر النفط فغير الصحراء
والناس
أشكرك
أرى المعنى المراد غير دقيق أو غير صحيح فليس ثمة معضة في أن يتدفق النفط في الصحراء بل هذه نعمة لا يجدر أن تحسد أو تعاب وإنما يعاب تغير الخلق وسوء التصرف.
ومضة لا تخلو من لمسة أدبية تعبيرية!
تقديري
رابطة عنق .. واستخدامه الناقة في نفس الوقت تناقض
الصحراء والأسفلت عندها تناقض
تحسسه نبض المدينه ...
ثم خروج البترول من سنام الجمل
ربما القصد هنا
أننا أردنا تقليد الغرب فلم نحسن التقليد
ويبقى في بطن أديبنا القاص الكبير
ما يوضح غير الفكرة
تحياتي