خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ما جاز أوهام الجهالة علمهم = كلا ولا حاز الإجازة قولهم
بهْمٌ على أعتاب من يقتادهم = الإِمَّعَاتُ ، هَوَى السَّوَائِمِ هَمُّهُمْ
وَالطَّبْعُ طَوْعَ تَسَوُّلٍ وَتَوَسُّلِ
يـنـابـيـع . . فيض شكر . . للأساتذة ~ فاتن و ربيحة و جُملة النجوم المُشاركة و القصيدة و أميرها الشاعر . .
مُتمرِّدٌ ومبادئيْ هيَ ديدني ؛ هِندِيَّةٌ مصقولةٌ لا تنثني
في كلِّ نازلةٍ لها نفْسُ الغني ؛ قَــدْ عِفْتُـهُـمْ ، عِـفْـتُ الـزَّمَــانَ وَخِلْـتُـنِـي
ذَا مِـــــــــــرَّةٍ تَـــبْــــلُــــو الــــحَــــيَــــاةُ وَأَبْــــتَــــلِــــي
لم تغوني تلك الدروب بجوبها = لورود أرض الضائعين وشِربها
تغوي العطاش وأنثني عن شوْبها= أَمْضِي وَتَلْفَحُنِي النُّفُوسُ بِجَدْبِهَا
وَأَسِيرُ فِي صَخْرِ السِّنِينَ كَجَدْوَلِ
تَـبـَّتْ يدًا لَهُمُ وقد ترِبَتْ يدي
ما دُمتُ أرْفعُ عن ثقافاتٍ دَدِ
إنِّي ليجزعُ مِن ثباتي المعتدي
وَوَجَدْتُنِي وَاليَأْسُ يَسْخَرُ مِـنْ غَـدِي
أَدْعُـــوهُ يَـــا قَـلْــبُ اتَّـئِــدْ وَتَـجَـمَّـلِ
يأسا أحلق فوقهم كيمامة = بالنصح أمضي لا بفرض زعامة
يا من يؤمّل عيشها بكرامة = لا تَسْأَلَنَّ النَّاسَ قَدْرَ قُلامَةٍ
وَاللهَ رَبَّ النَّاسِ قَدْرًا فَاسْأَلِ
رغم المواجعِ والفراقِ المجْحفِ=مازلتُ أحملُ وردةً في معطفي
فلربما نحظى بوصلٍ منصفِ=وَنَـقِـيـمُ فِــــي الــقُــدْسِ الــصَّــلاةَ وَنَـحْـتَـفِـي
بِـالأُمْـسِـيَــاتِ عَــلَـــى جِــبَـــالِ الــكَــرْمِــلِ
إيه يا حسين
قفزت في المرة الأولى عن بيت واحد فتداركناها
وأراك اليوم تقفز عن تسعة أبيات من القصيدة فكيف لنا أن نتداركها شاعرنا!!
الدور الأن لقول الشاعر
وَلَقَدْ شَكَتْ فِيَّ الظُّنُونُ فَأَوْشَكَتْ=وَلَقَدْ بَكَتْ مِنِّي النُّجُومُ تَرِقُّ لِي
بانتظار تخميس الأبيات في مواعيدها
تحاياي