مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صعوبة تحليل الكلام البليغ» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
كثيرا لاتعني الوعوعة والدمدمة مهما أجَّت على قوة صاحبها
وهنا كان للآخر دهاءه بلا صخب ليفوز بالغنيمة
ومضة رائعة وأسلوب متوشح بالبهاء عريب الفاضلة
بوركت واليراع
تحاياي
لايُكثر من النباح إلا الضعيف , أما الذكي المميز القوي الذي يقتنص الفرص هو من يتجنب الثرثرة ويلجأ للفعل بهدوء قد لايلحظه الآخرون
تقديري
يقول المثل :
الصوت العالي لا يقيم الحجة ولا يقنع السامع فالطبل الأجوف أكثر دوياَ وضجيجاً !
ومضة معبرة بلغة آسرة
بوركت مبدعة.
أختي الفاضلة عريب
أسعد الله أوقاتك
أرحب بك في واحة الخير
أشارت الردود السابقة الى الفكرة الطريفة العميقة ، ومُفادها أنّ الغاية من العمل ( الطِحن ) لا ( الجعجعة ) ..
وأنا سأتناول الناحية الشكلية للنص :
- قلتِ : ( أحدهما صوته عال جداً ، والآخر خفف من غلوائه ... ) من الأول ومن الآخر ؟! لم يسبق الضمير في ( أحدهما ) ما يُشير إلى اثنين !
- ومواءه = موائه
- أقترح أن تُحذف العبارة التالية : ( مواء عنيفٌ غريبٌ ساد هدأة الّليل ..) فالباقي من النص يكفي ، وكلمة ( موائه ) تعلن هوية القطّين
بانتظار مزيدك
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أحببت أن أقرأ فيها حالنا مع أولئك القيمين على أمورنا ، فيما نحن نحتج و نصرخ و نقيم المظاهرات في الشوارع ليل نهار ، يتقاسم هم الكعكة و يخططون للتي تليها غير عابئين بصياحنا ففي نهاية المطاف ستتعب حناجرنا و تنهار قوانا و تخفت أصوتنا التي لم نتسلح بغيرها.
ومضة معبرة و رمزية جميلة .
تحيتي و تقديري.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه