أبي، لماذا أعدتَ كيسَ النقود لذلك الرجل الطيب، ورجعتَ تـُـزعجنا من جديد بغنائك النشاز ؟؟؟
الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أبي، لماذا أعدتَ كيسَ النقود لذلك الرجل الطيب، ورجعتَ تـُـزعجنا من جديد بغنائك النشاز ؟؟؟
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
لم أفهمها
وأتمنى لو أعدت أخي كتابتها ببعض توضيحات
شكرا لك
الإسكافي ّ الوالد قنوعٌ و أمين أعاد المحفظة لصاحبها..ولكنه لا ينفكّ يشكو ضنك الحياة
رأيتها وقرأتها ومضة جميلة..
تحياتي
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
هي ومضة ذكية جدا ومكثفة بطريقة كيبرة ورائعة لتقول بأن الأمانة وراحة البال رغم التعب الجسدي خير ألف مرة من الخيانة والقلق والتعب النفسي ، وكسب المرء بالحلال فيه بركة وطمأنينة.
هكذا فهمتها ، ولكن كلمة الطيب في النص تربك المعنى قليلا والاستغناء عنها أفضل بتقديري.
تقديري
الأب قنوع يأكل بعرق جبينه، لكنّ الابن طمّاع لا يريد ذلك خاصّة وأنّ كيسا من النقود قد كان بيده وقام بأعادته لصاحبه
قد يكون الكيس رشوة أو أمانة وما إلى ذلك
ومضة عميقة
بوركت
تقديري وتحيّتي