**(( سرّني هـــذا المُدامْ ... ساحراً يشفي السقامْ
سِــرّهُ في صــــفوهِ ... أين مَن ذاقوا الغرامْ ؟ ))**
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
**(( سرّني هـــذا المُدامْ ... ساحراً يشفي السقامْ
سِــرّهُ في صــــفوهِ ... أين مَن ذاقوا الغرامْ ؟ ))**
ما أطالَ العشقُ عُمْرًا
لا ولا جبّ القَتامْ
غيهَبُ الأحقادِ أمسى
قبرَ أشباحِ الغرامْ
**(( ما ذقتُ إلاّ الصالحات لأنّني ... متيقّنٌ من جنّة الخــلاّقِ
لم أكترثْ للعابثين وغيرهم ... ممّن أضاعوا الحبّ في الآفاقِ ))**
قاسٍ زمانُ القهرِ يُلْقِمًنا الضّجَرْ
رغمّ اخضِرارِ النّبْضِ لا نُعْطي الثّمَرْ
ينمو على كفّ الرّوابي حُلْمُنا
لكنّهُ سَرْعانَ ما يهوَى الحُفَرْ
رغمَ الأسى ومنْ قسا لا تيأسي * يا أختَ حرفٍ بالبهاءِ يكتسي
فإنّ فنّاً في يديكِ طائعاً * يجلو لكِ الدنيا بأحلى ملبسِ
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
سيّانُ في عُرْفِ الأسيرِ إن اخْتَبا
نجْمُ الحُروفِ بمُقلتَيْهِ أوْ خَبا
فالعيشُ إن كانَ العذابُ قَرينَهُ
يَغدو كَطَيْفٍ فَوْقَ قِنْديلٍ حَبا
سِيّانِ في عُرْفِ الأسيرِ إن اخْتَبا
نجْمُ الحُروفِ بمُقلتَيْهِ أوْ خَبا
فالعيشُ إن كانَ العذابُ قَرينَهُ
يَغدو كَطَيْفٍ فَوْقَ قِنْديلٍ حَبا
**(( باللهِ هبّوا قد دنا يوم الحصادْ ... فالعهد يا وطني أهاب بكلّ نادْ
عهد الرجولة والمروءة والفدا ... هبّوا فقد نادت بنا أرض المعاد ))**
دُقّت طُبولُ الحربِ وانطَلَقَ النّفيرْ
نضجَت رؤوسُ الحقدِ في شجرِ السّعيرْ
وأتى أوانُ حَصادِها بمناجِلٍ
قَدْ سنَها الحجّاجُ قائدنا الأميرْ