أنصت لصوتي...

تحياتي لك أخي إحسان على جمال ما رأيت هنا .
بارك الله لك في رمضان ولا حرمنا جديدك.
همسة:
(منه استقال العقل في سكراته
و أنهد صوتي صائحا بالجاني )

(وانهد ) الهمزة همزة وصل ‘ وكذلك هي في البيت الأخير (ارفق).
لي رأي في بعض الأبيات لولا ضيق الوقت لطرحته .
ربما أعود لاحقا .
تقبل تحياتي وودي

سيسمع بإذن الله طالما الغاية

بمشيئة الرحمن

كن بخير

أختك

بنت البحر

أخي احسان:


ما أروع أحاسيسك المتدفقة بصدق وعذوبة

كلماتك انحدرت بكل نقاء

فاخترقت مساماتنا

وتوغلت أعماقنا

وكم كان عطر حرفك أخاذ

أتمنى أن يقيم نزفك وعطرك دائما بيننا

تقبل خالص ودي وتقديري

قصيدة رقيقة وجميلة جدا تفوح من ابياتها رائحة الشجن العذب والعاطفةالفياضة.

رأيت غلبة الموسيقى على كل خرخشة حتى كأنك تتراقص في السموات ...إحسان مصطفى بدأت أحبك ...شاعر ورب الكعبة ...


ثم أنظر بساطة اللغة كيف تخلق فضاءات تحليق لا متناهية ... كأنه الشعر الذي أبحث عنه ...

تحياتي لك أخي إحسان على جمال ما رأيت هنا .
بارك الله لك في رمضان ولا حرمنا جديدك.
همسة:
(منه استقال العقل في سكراته
و أنهد صوتي صائحا بالجاني )

(وانهد ) الهمزة همزة وصل ‘ وكذلك هي في البيت الأخير (ارفق).
لي رأي في بعض الأبيات لولا ضيق الوقت لطرحته .
ربما أعود لاحقا .
تقبل تحياتي وودي

أشكر مرورك الجميل من هنا سيدي ............وأشكر ملاحظاتك القيمة ...انتظر أشراقتك مرة أخرى على كلماتي .....

إني أحبك والهوى بي ساكنا=ساكنٌ












ما أجمل هذا النص

لافض فوك

قصيدة خفيفة رقيقة وجميلة. الشعر فيها جميل والشعور أجمل.

لعلي أشير إلى بعض ما يجب الإشارة إليه لو أذنت لي:

واستمع هذياني
يستمع فعل لازم لا يتعدى لمفعول به ، أما الفعل يسمع فهو الفعل الذي يتعدى لمفعول. نقول:
استمع الرجل إلى المذياع
وسمع الرجل المذياع.
هنا وقعت في هذا الخلط الذي لا يسوغ.


في أعمق الأعماق في وجداني
لا خطأ هنا ولكن أفضل منها ربما قولك
في أعمق الأعماق من وجداني


إني أحبك والهوى بي ساكناً
الحشو هنا ظاهر بين أكثر من غيره في قصيدتك ، فالهوى لا يسكن إلا بمن يحب.
أما "ساكناً" فأصوب لها الرفع خبراً وليس النصب.



تحياتي