بلسم النصر لذا الجرح السرابُ
وري النزف في الأرض إنتسابُ
فهب للثورة الكبرى لظاها
من الفيض المدمى يا سحابُ
عفوا جاءت باء اخرى
علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
بلسم النصر لذا الجرح السرابُ
وري النزف في الأرض إنتسابُ
فهب للثورة الكبرى لظاها
من الفيض المدمى يا سحابُ
عفوا جاءت باء اخرى
باهرة الثورات في شامنا * باللهِ قامت ، وبهِ لم تزلْ
ومن لدنه قادمٌ نصرُها * غيرَ الإله دربَه لم يَسَلْ
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
**(( لاحت ليَ الآمالُ والأمنياتْ ... منها العبير رائع الأعطياتْ
نصرٌ من الرحمن فتحٌ دنا ... فاسألْ عن النُعمى مع الخاليات ))**
يَتيمٌ هوَ السّعدُ يا خافقي
على شوكِ عُمري مَشى حافيًا
يئنُّ وما من شفيعٍ يَقيه
حُطامَ مَواعيدِنا الطّافِيا
يحاول أن يرسم الشعر حتى
ترون تجاعيد وجه القمرْ
وطيف انكسار الأماني الصغار
وأحلامه بعد طول السفرْ
سأصون أشعاري ويعلم إخوتي
يوماً بأني شاعرُ الأحرار
رتيبٌ صَباحي إذا ما سَلَوْتَ
تَرانيمَ طَيْري على كَفّتَيْكَ
وَموحِلَةٌ قَهوَتي دونَ هَمْسٍ
شفيفًا تَهادى عَلى شَفَتَيْكَ
كِليني فإنّ الشّامَ شغلي وشاغِلي * وأحسَبُ أنّ الجرحَ بالشّام قاتلي
فماعدتُ أهنا في الحياة بشربة * وقد ردموا بالشام نبعَ مناهلي
وما عاد لي في الأرض مفحصُ طائرٍ * وقدْ هُدّمت بالشام كلّ منازلي
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة ; 02-06-2013 الساعة 07:36 AM
لا تَلُمْ غُزلانَ قَلبي
إن شَكَتْ حُمّى الغِيابْ
مُذْ نَأى مَرعاكَ عَنها
لمْ تَجِدْ غيرَ اليَبابْ
**(( بدرْدشةِ العيونِ سما لقائي ... لتخطف ومضتي صدفَ البقاءِ
تجاذبني الحنين ظـــــلال غيدٍ ... كمـــومـــوقٍ تـفـنّــن بالبكاءِ
رمقتُ بيانهــا فهفـــى فؤادي ... يطــوقـنــي بحـرفــنــةِ الأداءِ ))**
أتوا يعقوب بالخبر اليقين .................. فباح الجب بالحسن الدفين
فملتحف بأوراق الأماني ................... و لن تقوى الأسود بلا معين
سامي الحاج دحمان
محبتي و تقديري