بلسم النصر لذا الجرح السرابُ
وري النزف في الأرض إنتسابُ
فهب للثورة الكبرى لظاها
من الفيض المدمى يا سحابُ
عفوا جاءت باء اخرى
خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
بلسم النصر لذا الجرح السرابُ
وري النزف في الأرض إنتسابُ
فهب للثورة الكبرى لظاها
من الفيض المدمى يا سحابُ
عفوا جاءت باء اخرى
باهرة الثورات في شامنا * باللهِ قامت ، وبهِ لم تزلْ
ومن لدنه قادمٌ نصرُها * غيرَ الإله دربَه لم يَسَلْ
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
**(( لاحت ليَ الآمالُ والأمنياتْ ... منها العبير رائع الأعطياتْ
نصرٌ من الرحمن فتحٌ دنا ... فاسألْ عن النُعمى مع الخاليات ))**
يَتيمٌ هوَ السّعدُ يا خافقي
على شوكِ عُمري مَشى حافيًا
يئنُّ وما من شفيعٍ يَقيه
حُطامَ مَواعيدِنا الطّافِيا
يحاول أن يرسم الشعر حتى
ترون تجاعيد وجه القمرْ
وطيف انكسار الأماني الصغار
وأحلامه بعد طول السفرْ
سأصون أشعاري ويعلم إخوتي
يوماً بأني شاعرُ الأحرار
رتيبٌ صَباحي إذا ما سَلَوْتَ
تَرانيمَ طَيْري على كَفّتَيْكَ
وَموحِلَةٌ قَهوَتي دونَ هَمْسٍ
شفيفًا تَهادى عَلى شَفَتَيْكَ
كِليني فإنّ الشّامَ شغلي وشاغِلي * وأحسَبُ أنّ الجرحَ بالشّام قاتلي
فماعدتُ أهنا في الحياة بشربة * وقد ردموا بالشام نبعَ مناهلي
وما عاد لي في الأرض مفحصُ طائرٍ * وقدْ هُدّمت بالشام كلّ منازلي
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة ; 02-06-2013 الساعة 07:36 AM
لا تَلُمْ غُزلانَ قَلبي
إن شَكَتْ حُمّى الغِيابْ
مُذْ نَأى مَرعاكَ عَنها
لمْ تَجِدْ غيرَ اليَبابْ
**(( بدرْدشةِ العيونِ سما لقائي ... لتخطف ومضتي صدفَ البقاءِ
تجاذبني الحنين ظـــــلال غيدٍ ... كمـــومـــوقٍ تـفـنّــن بالبكاءِ
رمقتُ بيانهــا فهفـــى فؤادي ... يطــوقـنــي بحـرفــنــةِ الأداءِ ))**
أتوا يعقوب بالخبر اليقين .................. فباح الجب بالحسن الدفين
فملتحف بأوراق الأماني ................... و لن تقوى الأسود بلا معين
سامي الحاج دحمان
محبتي و تقديري