نزغت شياطينُ العداوةِ بيننا
فتفرّقت من نزغها أجيالُنا
يا أمّتي هلّا رجعتِ لجادةٍ
قدْ عبّدتها للورى أشبالُنا
خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نزغت شياطينُ العداوةِ بيننا
فتفرّقت من نزغها أجيالُنا
يا أمّتي هلّا رجعتِ لجادةٍ
قدْ عبّدتها للورى أشبالُنا
نمير اﻷهل نحفظه أخانا ................. فلما استيأسوا خلصوا نجيا
و قد آتوه إﻻ أن يحاط .................. و يعقوب لخالقه نجيا
يا من طعنتُم أمّتي بسُباتكم
هلّا استفقتم وانضممتم للمَسيرْ
ذي أمّتي العرجاء تلعقُ جرحَها
وتحاولُ الإفلاتَ في اليومِ العَسير
رقي .. فقـــد رق القصيــــد لحـــالي
وتراقصت من ســــــحرة آطـــــلالي
يا قامة في العشق دوزنها الهــوى
وتعلقــــت فــي دربهـــــا آمـــــــالي
هذي طيوفــك في فضــائي تشــتكي
من أنّـَّـةٍ فــــاقت ظنـــون خيـــالي
لَبسَت جروحُ الرّوحِ ثوبَ قصائِدي
فاسودّ منها الحرفُ واصفرّت رُباهْ
ونما بها الصبّارُ يُرسِلُ شوكَهُ
ويزيدُ جبّ القلبِ جَمْرًا من أساهْ
هز روحي ما أرى في ناظري
نز قلبي ما جرى في خاطري
ليتني سيف بزندٍ فارسٍ
ليتني شعث لرجل كواسري
لما انتهيت من البيتين الذين أعددتهما للتفاعل مع الأستاذة فاتن و اعدت تفعيل الصفحة و جدت أستاذي الطنطاوي الحسيني قد سبقني
فأكتب هنا ما أعددته للتفاعل مع أستاذتي الفاضلة و اعود للتفاعل مع أستاذي الكريم أن لم أسبق مرة أخرى
هو الغفر هو الرحيم ...... هو العليم هو الحكيم
الله رب العالمين ....... يهدي الصراط المستقيم
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
لوّحَتْ بالوهمِ ريحي
مِنْ ذُرى قلبي الجريحِ
فاخلَعي يا نفسُ ثوبًا
من هُمومي واستَريحي