باطِلٌ ما سَنّ ذئبٌ
في ثِيابٍ عَسْكَرِيّة
مِن نِظامٍ باتَ شَعبي
بَينَ فَكّيْهِ الضحيّة
ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
باطِلٌ ما سَنّ ذئبٌ
في ثِيابٍ عَسْكَرِيّة
مِن نِظامٍ باتَ شَعبي
بَينَ فَكّيْهِ الضحيّة
تالله قالوا ثم قِيلْ .......... الحُكْم لله القديرْ
تالله تُنْجِزُك الدليلْ ......... فاصبر تنلْ خيرا كثيرْ
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
راجِعْ حِسابَ دَفاتِرِكْ
يا مَنْ دَنَوْتَ مِنَ الرَحيلْ
لا تترُكِ العَمَلَ الرّديءَ
يَزيدُ مِنْ شَظَفِ السَّبيلْ
لمن البقا و الكبريا .......... لله رب العالمين
قلب فؤادك حيث شا ....... ما السعد إﻻ في اليقين
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
نورُ التُّقى يهديكَ في ظُلَمِ الدّروب
ويُميطُ سترَ الهمّ عنْ غُرَفِ القُلوبْ
فاغسِلْ فؤادَكَ فيهِ وامسَحْ مُقْلَتَيْكْ
لتصونها منْ لفحِ نيرانِ الخُطوبْ
بديع الشعر ناداني حبيبي
أعد لي حسني المسلوب قهرا
فقلت ومن يعيد لي التصابي
وقد طلقته بالأمس عشرا
سأصون أشعاري ويعلم إخوتي
يوماً بأني شاعرُ الأحرار
راجعْ تصابيكَ في الأشعار والأدبِ * يا صاحبي ، فبه الإلهامُ والمَدَدُ
وبالثلاثة تمــسي الزوجُ طالقـــــةً * لكنْ طلاقُ التصابي ما لهُ عَدَدُ !
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
دعوتك ربي ....... و لست المطيع
فهب لي علما ...... و هب لي وكيع
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
عادت بي الذكرى لبعض شتاتي
فاستلّت الدمع العزيز العاتي
قد كنتُ في بحبوحة الصبر الذي
قد حال دون الشوق والعبراتِ
تالله ما في الذكرياتِ سوى الجوى * فدعِ التذكّرَ وانسَ أمساً قد خلا
وانسَ الذين تنكّروا عهدَ الهــــوى * فالقلبُ لا يرتاح إلاّ إنْ سَــــلا