نزلَ في بئرِ الحرمانِ يبحثُ عنْ شربةِ ماءٍ تروي ظمأَ نزواتِهِِِ ولما لم يجدْ وهمَّ بالخروجِ ,أدركَهُ الغرقُ !!.
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
نزلَ في بئرِ الحرمانِ يبحثُ عنْ شربةِ ماءٍ تروي ظمأَ نزواتِهِِِ ولما لم يجدْ وهمَّ بالخروجِ ,أدركَهُ الغرقُ !!.
سيغرق بطمي الخطيئة التي دخل مستنقعها برجليه
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأخ الفاضل الأديب الشاعر محمد كمال الدين
" ظمأ " ومضة فلسفية جميلة , جعلتني أطوف وأحلّق مع القكرة , عبر صور مختلفة وحوادث عدّة ,
ابتسمت طويلا , عندما تجسدّت أمامي إحدى الصور التي أعرفها .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
جعلتني أطيل الإبحار داخله
لما هذا الظمأ الذي يشعر
وأي غرق قد آل إليه
أظنه سلك طريق وإنتهى لأخر
الشاعــر الرقيق محمد كمــال
حرفــك ساطع لأبعد مدى
الإحساس فيه ذو بريق خاطف
يأخذنا لوهج
من إعجاب لاينتهي
ود وتقــدير
ه ن ا
حلوة ، وللبطل نظائره في زخم الثورات
أبدعتَ وأمتعْت
مودتي
عرفْتُ طعْمَ الندى بالصومِ مُرْتَجَلاً .... و النورُ منطقةٌ أرنو إلى فيها
هذه نتيجة الغوص وراء النزوات
ومضة جميلة أخي
شكرا لك