لَنْ يُجيرَ الشّامَ إلّا
مَنْ لِحُبّ الشّامِ يَنْهَلْ
شَعْبُها حُرٌّ أبِيٌّ
بِهَوانٍ لَيْسَ يَقْبَلْ
الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لَنْ يُجيرَ الشّامَ إلّا
مَنْ لِحُبّ الشّامِ يَنْهَلْ
شَعْبُها حُرٌّ أبِيٌّ
بِهَوانٍ لَيْسَ يَقْبَلْ
ليت قلبي ياربيعي
بهواكِ اليوم يثملْ
أو بنثرٍ من شذاكِ
بهجيرِ العمر يرفلْ
ليتَ أني اليومَ طفلٌ
لايعي معنى القيود
لُمْتُ قَلْبي حينَ نالَ العشقُ مِنْهُ
وَيْكَ يا مَنبعَ حُزني كَيفَ تَصبو؟!
قالَ لي قَدْ كُنتُ غِرًّا فاعذُريني
نَجْمُكِ المُتْرَعُ هَمًّا سَوْفَ يَخْبو
بئـــر الغوايـــة لا يـعيد شـــبابي
أمــا الـــدلاء فصحبة المتصابي
قـد مرََّ عمر الورد دون رويَّـــةٍ
ومضت بصحبته حظــوظ إيــاب
وبــدت بقايـــا دولـــة منهــــارة
فيها المشــيب مخلـخل الأبواب
تجري وراء طيوف عمر راحل
وتقيـم فـــوق مواســم الغيــّـاب
فـــإلام أحمــل كاهلي متملقــا
عزفـــا تجـــاوز رقــة اللبــلاب
وإلام أرســمني شـــبابا باسمــا
والعمــر يحملني لبعــض تراب
==================
بئرُ حرماني مَعينٌ ليسَ ينضبْ * كلُ حرمانِ الورى منه تعجّبْ !
تصرخُ الآمالُ خوفاً إن رأتني * ويُنادي بعضُها بعضاً وتهربْ !
باعني الآلام حزني
واشترى مني الوسيله
أنفق الإمعان وزني
نفقت روحي العليله
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
هز قلبي بعض ظلمٍ
منذ أيامٍ قليلةْ
أمتي ذاقت وبالاً
ليت ربي أن يزيلهْ