لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: حسين الأقرع »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
يحدث هذا منذ عقود في مواقع يختارونها على الخريطة العربية
الأكثر إيلاما أنه بات يحدث بأيدينا
قصة عربية بامتياز
يستحق جائزة من يعرف عن أي بلد عربي تتحدث
أشكرك
القصة مؤثرة ومستوحاة من المشاهد التي أصبحت واقعنا الدائم
لكني شعرت عند قولك أن الجدران قالت له ’’ قد يخترقك فجأة! و الأشباح قابعة في الزوايا لقنص أمثالك..!’’ ثم قولك ’’وإذ بالصغير يئن ويئن، منكمشاً على ذاته، يتطلع إلى الأشباح من بعيد’’ كأن كلمات الجدران هي ما يصنع الجريمة
احترامي لك
لدينا هنا فكرة جميلة من واقع دموي تعيشه معظم الأقطار العربية، بل معظم دول العالم الثالث الذي وجد منه وممن حوله من يجعله يصبح رابعا بعد وقت قصير
المشهد حزين ومؤلم ولو اجتهدت على النص أكثر قليلا لكان أجمل بكثير
مشهد موجع وناطق ـ وما أكثر القرى المهجورة في عالمنا العربي
بعد ذلك الربيع المزعوم
حين ينشر الموت رائحته تجف أحيانا دموع الأقلام
أبدعت ببراعة.