تمر ذكرى النكبة.. لتنكأ الجراح.. وتجدد الأحزان..
ولكن الأمل أيضًا يتجدد.. وقد بتنا للعودة أقرب بإذن الله
هذه الأبيات - على علاتها - كانت بعد أن ابتلانا الله بسلطة أوسلو.. فلم تُبقِ من الثوابت ولم تذر!
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تمر ذكرى النكبة.. لتنكأ الجراح.. وتجدد الأحزان..
ولكن الأمل أيضًا يتجدد.. وقد بتنا للعودة أقرب بإذن الله
هذه الأبيات - على علاتها - كانت بعد أن ابتلانا الله بسلطة أوسلو.. فلم تُبقِ من الثوابت ولم تذر!
تستحق فلسطين تلك الغزلية الوارفة النبض المتوضئة بالنقاء
بوركت واليراع شاعرنا الفاضل
تحاياي
اعتذر ايها الحبيب لم تظهر عندي
رغم انني استعمل الإكسبلورر
مودتي
قصيدة مفعمة بالصّدق والنّقاء والانتماء لأرض الكرامة والعزّة
دمت ابنا بارًّا لهذه الأرض الطيّبة
مودّتي
للإخوة الكرام الذين لم تظهر عندهم الأبيات:
فلسطينُ يا عمري.. ويا نبعَ الحياة
ما قلتُ يومًا إنَّ موتي فيكِ ماتْ
الله يعلمُ أنَّ حبَّكِ في دمي
حبٌّ تدفّقَ عاطّرًا.. عذبًا.. فراتْ
ما لي سواكِ حبيبتي محبوبةٌ
أو غير ذكراكِ البهيّة ذكرياتْ
أنا لا أحبُّ من النساء مليحةً
أنتِ المليحةُ والحبيبةُ والحياة
الشعرُ أنتِ، غرامُ قلبي.. والرحى
أنتِ الجوى، والعشقُ.. أنتِ الأغنياتْ
أنتِ الربيعُ الأخضرُ العينين.. كم
قد جئتُه متوسلاً أدعوهُ: هاتْ
هات اسقني وصلاً، وخُذ ما تشتهي
يا كلَّ أحلامي.. وكلَّ الأمنياتْ
فلسطينُ يا طيبي وسوسنَ مُهجتي
يا موتي الحتميّ.. يا بعدَ المماتْ
فلســطينُ عُـذرًا.. صـار حبُّـكِ مغرمًا
وشــعـارُ "من بحـرٍ لنهرٍ" فات.. ماتْ
فلسطينُ عُذرًا.. لن أحبَّكِ هكذا
شُــلـوًا تمـزّقَ.. بعضَ شــلوٍ.. أو فتاتْ
فلسطينُ يا كلي.. وكلُّكِ مطلبي
ما حُسنُ ثغرٍ والشفاه مقطّعاتْ
نص غلب فيه الشعور الوامق الشعر السامق فكان نبض قلب تعلق بالوطن وتألم لما يصيبه على أيدي من نصبوا أنفسهم حراسا وحماة.
نسأل الله النصر والتمكين ، وأن يقيض لفلسطين أهل ذمة وهمة يحررون الأقصى ويعيدون الحقوق!
تقديري
لِسطين حتى يستقيم الوزن ههه
حبيبي يا م. تامر مقداد أستاذي يا أبو ليث
أنت تجاز على الفراهيدي أحيانًا ويصبح ما تكتبه أشبه بقوانين علينا اتباعها في إثركم فلا مجال لاستيقاف ولا مكان لمعارضة ههه
شكرًا لك صديقي الصدوق.
أعرف ذلك يا مصطفى! وأعلم أن قولي "على علاتها" لا يبرر هذا التجاوز
لكني واللهِ أذكر أن قد "أصلحتها" يومًا.. ثم ضاعت النسخة المعدلة.. وبقيت هذه!
لا طاقة بي على تكرار التعديل.. ماذا أفعل يا صديقي؟!
على أي حال.. غلب الوامقُ السامقَ .. قضي الأمر وارتسم انطباع يصعب تغييره لمن يرغب؛ فكيف بمن لا يأبه؟!
دمتم بعز.. ولكم ود أخيكم