المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حاولت ان اخدع الحياه وأعيش كما تريد نفسى
لاكن خدعتنى نفسى وعشت كما تريد الحياه
بسم الله ما شاء الله
مررت من هنا وما كنت قاصداً وتنقلت بين العنواين ووجدت نفسي هنا .
الشعر من الجمال ولست أهلا لأبدي رايي هنا ففي حضرة هذا الجمال الأفضل لي أن ألتزم الصمت .
لكن لساني لم يطاوعني وأبى إلا أن يعلّق على هذا الإلقاء الملفت فأقول :
إلقا ء الشعر فن وأسلوب يجب أن يزيد من جمال الكلمات والأبيات الشعرية ويضفي عليها تلك اللمسة الفنيّة التي تتم للقصيدة حلاوتها ورسالتها عندما ينطق بها شاعرها وكاتبها.
كثيرا من الشعراء الأكارم يبث الملل في الحضور من خلال إلقائه الفاتر ،وإطالة مدّات الحروف وعدم التفاعل مع ما يقول .
وكنت قد كتبت هنا في الواحة " وجهة نظر في إلقاء الشعر"
لله درّك أيتها الشاعرة القديرة ربيحة الرفاعي فقد أثلجت صدري بهذا الإلقاء الجميل فتفاعلت مع مواطن الإنفعال وزادت نبرة الصوت وانخفضت حسب ما يرد في المقال ، كان الإستفهام في نبرة الصوت يظهر عند الإستفهام وكذلك التعجب في محله .
تتأرجح النبرات الصوتية معبرة عن الكلمة كما يجب ، ليس هناك إطالة لمدة الحرف فتشعر المستمع بالملل وليس هناك سرعة زائدة تقتل المتعة . أعطيت كل شطر حقه فكان إلقاء لا غبار عليه ومثال يحتذى .
وهنا مني دعوة لإخوتي الشعراء أن يحسنوا من الإلقاء فيحببوا الناس بالشعر الفصيح .
لك سيدتي الف الف تحية ولجميع الإخوة والأخوات
عدنان الشبول