أتعبت الشعراء بعدك يا حكيم .
احترتُ ماذا أقتبس وأي الأبيات أفضل.
فاستوقفتني لافتة مكتوب عليها :
ماذا ترك العمري ولم يقله ؟.
محبتي وتقديري
نظرات في بحث أشباح بلا أرواح» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
أتعبت الشعراء بعدك يا حكيم .
احترتُ ماذا أقتبس وأي الأبيات أفضل.
فاستوقفتني لافتة مكتوب عليها :
ماذا ترك العمري ولم يقله ؟.
محبتي وتقديري
ما أقول غير أني أستمتع بما أقرأ لك، فكأنها الشجرة الطيبة، أصلها ثابت وفرعها في السماء.
أمير الواحة وأمير الشعر الدكتور/سمير العمري
تحية ترقى لتليق بك وبهذه القصيدة الرائعة من ألفها إلى يأيها
وفي الحقيقة يعجز اللسان وتتقزم الأحرف أمام هذا الشعر الأصيل الفاره بالمعاني الساحرة والبلاغة المتناهية والحكمة البديعة فلا أدري ماذا أقول غير أني في حيرة من أمري.
فأنت شاعر لا تجارى
أعذرني أيها الأمير إن لم أفي هذا النص حقه
تحيتي وباقات ياسمين
لله درك ,فعلا إنك أتعبت الشعراء من بعدك , بل أصبتهم بمقتل
يعجز لساني عن الرد على مثل هذه خريدة . رعاك الله وحفظك وأدامك ذخراً للعربية وأهلها
تقديري ومحبتي
هو الشّعر عندما يصهل بكامل عنفوان حسّه ومعانيه وجرسه ليملأ الوجدان حكمةً واتّعاظًا نرتشفها من كأس حرفٍ أترع بخلاصة تجربة حياةٍ زاخرة بالأحداث.
كم يطيب لنا أن ندخل محراب إبداعك أستاذنا لننهل المزيد والمزيد من محتواه
دمت متألّقًا
مودّتي
ولا أقول لك إلا ما قلته لك من قبل:
بُرُوجُكَ فِي الفَضِيلَةِ فُقْنَ قَـدْرَا وَجُزْنَ ذُرَى المَجَرَّةِ نَحْوَ أُخْـرَى يَمُـرُّ بِهَـا السَّنَـاءُ فَيَجْتَبِيهَـا وَيَنْشُدُهَـا الثَّنَـاءُ فَيَسْتَـقِـرَّا وَتَأْلَفُهَـا النُّفُـوسُ بِـلا عَنَـاءٍ وَتَغْبِطُهَا شُمُوسُ الفَخْـرِ غَيـرَى فَعَرْفُكَ جَـاوَزَ الجَـوزَاءَ عُرْفًـا وَحَرْفُكَ حَازَ نَشْوَى الشِّعْرِ شِعْرَى تَكَادُ مِـنَ المَشَاعِـرِ أَنْ تَرَاهَـا تُطِلُّ عَلَى صُرُوحِ المَجْـدِ فَخْـرَا مِنَ الفَلُّوجَـةِ امْتَـدْتْ بُرُوقًـا فَأَينَعَ فِي السُّوِيدِ القَطْـرُ زَهْـرَا كَأَنَّـكَ آخِـرُ النُبَـلاءِ عَهْـدًا وَأَوَّلُ صَفِّهِمْ فِي الفَضْـلِ ذِكْـرَا وَأَكْرَمُ فِي خُطُوبِ الدَّهْرِ بَـذْلا وَأَوْسَعُ فِي العَنَا كَفَّـا وَصَـدْرَا لَقَدْ صَدَّقْتَ فِيكَ القَـولَ فِعْـلا يُوَافِقُ مَا اقْتَضَـى حُلـوًا وَمُـرَّا أَتَيتُـكَ وَالمَدِيـحَ عَلَـى حَيَـاءٍ وَمَا أَجِدُ المَدِيحَ يَفِيـكَ شُكْـرَا فَدَعْ بَيتَ القَصِيدِ وَسَـعْ فُـؤَادًا بَنَى لَكَ فِي شِغَافِ الحَمْدِ قَصْـرَا
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري