كان وقوفًا مهيبًا أيتها الشاعرة المتألقة؛
نحييك وهذا الحرف المحمّل بالجمال والأصالة.
تحياتي وتقديري.
يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كان وقوفًا مهيبًا أيتها الشاعرة المتألقة؛
نحييك وهذا الحرف المحمّل بالجمال والأصالة.
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
أنا شاعرٌ أمشي بلا خطواتِلا شعر سيدتي بلا سَكَراتِ
واتقوا الله ويعلمكم الله
أين الصغار وكان السطح ملعبهم . . . . . غارت بهم سقف خارت بهم جدر ؟
بأي كومة حزن أقتفي دمهم . . . . . وهل هناك صدى من ضحكهم نضر
بكل ما حملت من بلاغة و جميل الصور إلا إنها
كانت مؤلمة
سيطر فيها الفكر النبيل والمشاعر الإنسانية على الحرف
دامت روعتك أيتها الشاعرة
تحيتي وتقديري