وئيدًا أيُّها الوردُ العكاويُّ تفتّحْ
لا يجرمنَّكَ على ألَّا تميسَ اللهاثُ النابليونيُّ محمومًا ينبعثُ..
فقد - بينَكما - ضُربَ بسورٍ.. ولا بابَ!
ظاهرُه مدفنُ أماني الحالمين بقطفِكَ..
وباطنُه - فلا تبتئسْ - أمانُكَ.. وأماني!
ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
وئيدًا أيُّها الوردُ العكاويُّ تفتّحْ
لا يجرمنَّكَ على ألَّا تميسَ اللهاثُ النابليونيُّ محمومًا ينبعثُ..
فقد - بينَكما - ضُربَ بسورٍ.. ولا بابَ!
ظاهرُه مدفنُ أماني الحالمين بقطفِكَ..
وباطنُه - فلا تبتئسْ - أمانُكَ.. وأماني!
وردهم المنكوب بمن يحيطونه من أشباه الرجال في أيّامنا والمترع بالحنين لمن كانت لهم صولة وجولة على ثرى أرضه. أصيب بالفصام والإحباط وبات من غير شذًى
ومضة مؤلمة
مودّتي
ومضة عميقة موجعة مثخنة بأماني اغتاله اليأس فأحاله يبابا
بوركت شاعرنا المكرم واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
ومضة وجدانية ذات نفحة صوفية وحس فلسفي ولغة مخملية!
أحسنت أبا ليث!
ولست أدري فيم شوشني رفعك اللهاث.
تقديري
ومضة نثرية بلمسة حرف مخملي
آه على أيام العرب كم بتنا نتوق لمثلها.
بلاغة في الحرف وعمق في المعنى وجمال في التصوير
تقديري
دمت بخير
باتت الأمانيّ خلف أسوار الإحباط
عميقة المعنى جميلة الأسلوب
بوركت
تقديري وتحيّتي
موجع حرفك بهي نسجك
لك الود