يخاصمها، يزرع البؤس في قلبها، يستدعي ملامحها، يهديها لؤلؤًا
من الكلمات. فتسامحه وفي نفسها أن تظل معه إلى الأبد.
الخرطوم 11/10/2013
يحيى البحاري
خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
يخاصمها، يزرع البؤس في قلبها، يستدعي ملامحها، يهديها لؤلؤًا
من الكلمات. فتسامحه وفي نفسها أن تظل معه إلى الأبد.
الخرطوم 11/10/2013
يحيى البحاري
لمّ يستدعي ملامحها ولا يستدعيها هي؟
وتظل هي المتسامحة ...
بوركت
تقديري وتحيّتي
السلام عليكم
حقيقة النص جميل
و أجده في قمة الرقي والانسانية
تحية ومودة لقلمك الجميل
رغم أنّي أراه مصطنعًا أراها صادقة دافئة وزيفه لن يرضي صدقها وبهاء قلبها
خاسرة هي في هذه الصّفقة
ومضة رائعة أخي
مودّتي
لا أعرف لم راودتني قراءة أخرى لهذه الومضة الجميلة و العميقة.
هو يخاصمها ظاهريا ، لكن في قرارة نفسه يكن لها المحبة و المودة لذلك يلجأ إلى ملامحها و أثرها في ذاكرته و نفسيته، إلى طيفها الساكن في أعماق قلبه، يناجيه و يراضيه.
و يبقى النص مفتوحا على قراءات عدة مما يزيده ألقا.
تحيتي للقلم و صاحبه.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
كيف له أن يزرع البؤس في قلبها ثم يهديها لدن الكلمات ؟
تناقض الفعل مع القول .. وتسامح ورغبة أن تظل معه إلى الأبد - علامة للتمسك بما ليس جدير بها
أشفقت عليها ... وأبغضته
بوركت أديبنا الفاضل واليراع
تحاياي