يخاصمها، يزرع البؤس في قلبها، يستدعي ملامحها، يهديها لؤلؤًا
من الكلمات. فتسامحه وفي نفسها أن تظل معه إلى الأبد.
الخرطوم 11/10/2013
يحيى البحاري
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تقطعوا حبال الود.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يخاصمها، يزرع البؤس في قلبها، يستدعي ملامحها، يهديها لؤلؤًا
من الكلمات. فتسامحه وفي نفسها أن تظل معه إلى الأبد.
الخرطوم 11/10/2013
يحيى البحاري
لمّ يستدعي ملامحها ولا يستدعيها هي؟
وتظل هي المتسامحة ...
بوركت
تقديري وتحيّتي
السلام عليكم
حقيقة النص جميل
و أجده في قمة الرقي والانسانية
تحية ومودة لقلمك الجميل
رغم أنّي أراه مصطنعًا أراها صادقة دافئة وزيفه لن يرضي صدقها وبهاء قلبها
خاسرة هي في هذه الصّفقة
ومضة رائعة أخي
مودّتي
لا أعرف لم راودتني قراءة أخرى لهذه الومضة الجميلة و العميقة.
هو يخاصمها ظاهريا ، لكن في قرارة نفسه يكن لها المحبة و المودة لذلك يلجأ إلى ملامحها و أثرها في ذاكرته و نفسيته، إلى طيفها الساكن في أعماق قلبه، يناجيه و يراضيه.
و يبقى النص مفتوحا على قراءات عدة مما يزيده ألقا.
تحيتي للقلم و صاحبه.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
كيف له أن يزرع البؤس في قلبها ثم يهديها لدن الكلمات ؟
تناقض الفعل مع القول .. وتسامح ورغبة أن تظل معه إلى الأبد - علامة للتمسك بما ليس جدير بها
أشفقت عليها ... وأبغضته
بوركت أديبنا الفاضل واليراع
تحاياي