عاد هذا المساء وكله أمل أن يذيب جليد السنين الماضية التي قضاها بين أزقة المدينة الضيقة ،طرق الباب على استحياء ،فتح الباب من غير أن يكلم ،قالت له على عجل :ألك حاجة ؟ قال نعم ،جئت طارقا باب التوبة فهل لي من ذلك ؟ قالت :لقد نبت الربيع على فراشك
خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
عاد هذا المساء وكله أمل أن يذيب جليد السنين الماضية التي قضاها بين أزقة المدينة الضيقة ،طرق الباب على استحياء ،فتح الباب من غير أن يكلم ،قالت له على عجل :ألك حاجة ؟ قال نعم ،جئت طارقا باب التوبة فهل لي من ذلك ؟ قالت :لقد نبت الربيع على فراشك
حيتان قومي بيم العرب التقمت
مغاضب يونس ذي النون يحويني
الله الله
التوبة باب لا يمكن ان يغلق
مفاتحه بيد الرحمن ولا يملكه سواه
ليتنا نجد الربيع على سررنا
ليتنا نحسن التوبة
كل الحب لقلبك الجميل
مودتي
عودته نادما على استحياء كان كافيا لإذابة جليد صنعته سنون الهجر
ومضة جميلة أتقنت وأبدعت نسجها أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي
جميل أنّ الرّبيع أينعت خضرته !
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
نص معبر وجميل ، ولو أن النفوس صفت وعفت لملأ السلام النفوس ولعم الود الأرض.
أحسنت أيها النقي!
تقديري
ما اجمل التسامح حين يزهر الربيع في قلوبنا
عميقة ومؤثرة
كل التقدير
بوركت