احتفالية من نوع مخلف جمعت المتضادات تصويرا وحسا
نقلة مفاجئة من اقصي اليمين الى اقصى اليسار مع دهشة غير منتظمة
خلعت معصم التفكير من ذراعه وطوحت به لعله يستقر
ويتوقف عن الأرجحة
شكرا على حفلة الدوران التي اصيبت بدوار
الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
احتفالية من نوع مخلف جمعت المتضادات تصويرا وحسا
نقلة مفاجئة من اقصي اليمين الى اقصى اليسار مع دهشة غير منتظمة
خلعت معصم التفكير من ذراعه وطوحت به لعله يستقر
ويتوقف عن الأرجحة
شكرا على حفلة الدوران التي اصيبت بدوار
ومن الحب ما قتل ..
مشهد تفننت في رسمه بالحروف لهستيريا وجنون الحب عندما يحلق في سماء العشق
بعض النساء تصل إلى تلك الحالة الهستيرية عندما تغرم بكل جوارحها, وتكون في حالة
خوف , تعيش بهاجس أن المحبوب سيتركها ويضيع حبها.
بطلتك هنا تريد أن تدخل إلى تجاويف قلبه.. أن تمتلكه روحا ووجدانا.
أجدت إلى حد الدهشة ..
دهشتي أن تكون العزيزة آمال هي كاتبة هذه الومضة ـ وذلك إن دل على شيء إنما يدل
على أن خيالك الأدبي الإبداعي يتميز بالعمق والبراعة, تكملها لغة ثرية بثت روحك فيها
وتركت عليها بصمتك الخاصة.
إعجاب لا حد له
بوركت وبورك حرفك المتوهج بالإبداع.
أختي الفاضلة ، الأستاذة آمال
أسعد الله أوقاتك
لا أخفيك ، إنني ظننتُ قبل السطرين الأخيرين أنّ ما بين يديك الحانقتين هو عود قصب السكر هههه
لكن هذا الظن جبّهُ كلمة ( الدموع ) .
رأيتُ أن هذه الومضة تُقرأ بكليّتها ، فهي تترك انطباعاً لدى القارئ أنّ هذه المُحبّة الساديّة قد
ضاق بها صدرها وعيل صبرُها من هذا الحبيب ( البارد ) حدّ الجنون !!
في كل حال تبقى هذه الومضة مثيرة للجدل ، وما دامت كذلك فهي تحمل قيمة ما
- الذي أعرفه أنّ ( الرضاب ) مادام في الفم فإذا خرج منه كان له في العربية مسمى آخر
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أعجبتني جدا
حتى الثمالة
---
لله درك من رائعة
أستاذتي القديرة آمال
تقديري
وكل التحايا الرقيقة
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!