مدتْ يدَها لتنتشِلهُ من بركته الآسنة..
فتبعها يتقطر صديدا ..وغِسلينا،،
ما كادت تُرتّقُ جرحَه الذي تفتَّق بين حناياها
حتى سكنَتْ ثاوية ً..وهو يكفنُها ببعض حَمئِه
((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مدتْ يدَها لتنتشِلهُ من بركته الآسنة..
فتبعها يتقطر صديدا ..وغِسلينا،،
ما كادت تُرتّقُ جرحَه الذي تفتَّق بين حناياها
حتى سكنَتْ ثاوية ً..وهو يكفنُها ببعض حَمئِه
" وإن انت اكرمت اللئيم تمرّدا .."
البعض للأسف يقابل الإحسان بالإساءة.
ومضة رائعة بصياغتها و معانيها.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نص جميل ومعاني سامية
تحية تقدير
بلغة بديعة تفننت أديبتنا في نحت صورة رائعة للنكران وتطبيق المقولة " اتق شرَّ من أحسنت إليه إن كان لئيماً "
شكرا لك على تلك المساحة الرائعة والتي تحمل الحكمة
تحاياي
يقول احد الشعراء
لا يكن ظنك الا سيئا ..... فان سوء الظن من اذكى الفطن .
ما رمى الانسان في مهلكة ...... الا حسن الظن والظن الحسن .
ندر في هذا الزمن من يرد لك الإحسان بالإحسان
وكثر من يرد لك الإحسان بالأساءة.
ومضة قصصية بالغة الذكاء, رائعة الأداء مميزة
سلمت يداك.
نعم أختي الكريمة نادية
فأحيانا يكون تنكّب الحذر أجدى من الظن الحسن
الذي كثيرا ما يرمينا في مغبات التهلكة
أسعدني كثيرأ ثرّ ما استفاض منك هاهنا
وشكرا للأبيات الجميلة..
فلم يترك لنا الألى إلا الدرّ مضمخا بتجاربهم التي علينا أن نقف أمام عبقها مليا
طاب يومك بكل خير منه تعالى
ولك مني خالص الود
نعم والله كثيرون لا يحفظون ودا
ولا يعررفون العرفان بالجميل
وقانا الله امثالهم