نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لم أكن من مغرمي شعر التفعيلة ، ولكن بعض القصائد مثل القصيدة التي بين أيدينا لأميرنا العمري تجعلني أدرك كم كنت مخطئا.
" أنا لن أموت "
أحسست بتدفق العاطفة وكأنّ الكلمات تخطفها خطفا من قلب شاعرنا وتصنعها على لسانه شعرا ( ولا أجامل بما شعرت به ) ، وهذا برأيي كقارئ هو نجاح للنص لا يشعر به إلاّ من تنقلّ بين كلماته وامسك بيد سطوره وحرّك معه قلبه ولسانه ، وعزّه وشموخه .
أنا لن أموت ........
هنا إبداع منه أنهل وأغرف وأنسج.....دمت بليغا.
موسوعة أنت يا سيديإِنْ كُنْتَ لَمْ تَغْرسْ بِرَوضِكَ زَهْرَةً
فَعَلامَ تَنْتَظِرُ السَّحَابْ؟!
إِنْ كُنْتَ رَحْلَتَكَ الطَّوِيلَةَ لَمْ تَصِلْ
فَلِمَ الإِيَابْ؟!
إِنْ كُنْتَ تَحْسَبُ فِي تَجَشُّمِكَ الرَّدَى
فَإِلامَ تَحْتَمِلُ العَذَابْ؟!
حفظك الله
محبتي وتقديري
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
كلمّا قرأت لكم أكثر أجدني أتعرّف عليكم أكثر وأكثر
لكم ألف تحية شاعرنا المتفرِّد بالجمال وعمق المعاني وروعة التعبير الدكتور سمير العمري
مُوتُوا جَمِيعَاً يَا عَرَبْ
أَنَا لَنْ أَمُوت
مُوتُوا بِتخْمَةِ صَمْتِكُمْ
وَعَلَى مَوَائِدِ ذُلِّكُمْ مَا لَذَّ مِنْ قَهْرٍ وَطَابْ
الصَّحْنُ سَوْطُ إِهَانَةٍ وَالكَأْسُ صَابْ
مُوتُوا كَدُودِ الأَرْضِ فِي تِلكَ الحُفَرْ
مُوتُوا كَمَوتِ الفِطْرِ فِي ظِلِّ الشَّجَرْ
مُوتُوا بِعِشْقِ الذَّاتِ وَاللَّذَاتِ وَالفَمِ وَالخَدَرْ
أَنَا لَنْ أَمُوت
مَا عَادَ يُمْكنُنِي السُّكُوتْ
فَالحُرُّ لا يَرِدُ الخَنَا مِنْ أَجْلِ قُوتْ
وَاللَيثُ يَأْنَفُ قَيْدَهُ وَالعَنْكبُوتْ
وَالبُومُ يَنْعقُ وَالخَرَابُ هُوَ الخَرَابْ
هي غزّة الإباء أوشك ان يموت في الأمة الأمل بخير
وهي العزيزة رغم الويل والخذلان لم تمت
ولن تموت
للرفع إجلالا لغزة وصمودها
تحاياي
وكأنها كتبت اليوم فما اشبهه بالبارحة واشد
رائع و نبض المخلص الثائر
قصيدة في ذرى الشعر والشاعرية
دمت اميرنا وقائدنا حقا يا ابا حسام
دم في قلوبنا نبراس وشعر وهدى و رشد و ادب