الوصف الدقيق لحالة الصراع
التصوير الحي لكل ما يحيط به داحليا وخارجيا
مع السرد الرائع
جعلني اعيد قراءتها اكثر من مرة
قصة مائزة
وقلم رائع
دمت بخير
مودتي وتقديري
قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الوصف الدقيق لحالة الصراع
التصوير الحي لكل ما يحيط به داحليا وخارجيا
مع السرد الرائع
جعلني اعيد قراءتها اكثر من مرة
قصة مائزة
وقلم رائع
دمت بخير
مودتي وتقديري
كم مرة أقرا قصتك هذه وأقف عند الإعجاب بها , دون أن أجد الرد المناسب لها..
أبحرت بنا في ذلك المكان النائي الموحش بوصف أبدعت في بنائه,
ووغلت بنا في أعماق ذلك البطل الرافض لواقع لا يحبه بفلسفة وتمكن,
الرغبة في التغيير, والقرار بالرحيل يسيطران على تفكيره
فما الذي جعل القرار يفقد سطوته؟؟ ولم تراجعت العزيمة؟؟
يبدو أن دفء شمس الصباح, وترقب وصول الطلبة قد أذاب كل الرغبات.
لوحتك القصية جميلة رائعة
والمشهد الإنساني عميق الحس, باهر المعاني.
سلمت يداك ولك تحياتي وودي.
الأديب الرقيق
عبد السلام الهلالي
أعجبتي تلك اللقطة من حياة هذا المدرس
آه أيها الفذ لقد ذكرتني بأسلوبك الفريد بأيام الدراسة وأنا مستمتع الآن بإجازة نصف العام بعيدا عن الطلاب ولجان المتابعة
ما أروع ما قرأته هنا
تحيتي
حمادة الشاعر
أسعدني بإضافة facebook
mohammad shaban
إبداع في السرد والتصوير يفصصح عن أديب متمكن
راااائع بل فوق الروعة أستاذي
سلمتم ودمتم
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
قصة جميلة ومميزة
ووصف للصراع النفسي الذي عاشه البطل
أمتعتني قراءتها
شكرا لك أخي
بوركت
أختي الكريمة نادية، تتقاذفنا أمواج الحياة، تسطو الريح على أشرعتنا و تقودنا حيث لا تشتهي أحلامنا، تضع العواصف أوزارها، نرفع هاماتنا بعد انحناء طويل نتفقد الخسائر، و نجد هذه الواحة الفيحاء تحتفظ لنا بأغلى ما نملك، بنات أفكارنا، فشكرا لها كل الشكر، وشكرا لك على المتابعة و الدعم و التشجيع.