كانت أول قطعة من الحلوى تذوب في فمه الصغير فيما كان يستعد لالتهام المزيد ، كاد يغص بها حين جمع أنفاسه على إثر صفعة مصحوبة بصراخ والدته.
نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
كانت أول قطعة من الحلوى تذوب في فمه الصغير فيما كان يستعد لالتهام المزيد ، كاد يغص بها حين جمع أنفاسه على إثر صفعة مصحوبة بصراخ والدته.
لقطة مؤلمة اديبتنا الفاضلة.. وصورة من صور العوز حين تخبّئُ الام الحلوى عن صغارها.. مع حبّها ورغبتها فيما يحبونه.
فيما يهدر المسرفون الطعام والحلوى وما فوقهما .. فأيّ تناقضٍ ذاك.
تقديري أديبتنا الكريمة..
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
صورة من صور الفقر المؤدّي للعنف!
موجعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
كم هي موجعة ..
نعم هو العوز الذي يؤدي لهكذا
سلوك من أم تفتدي ولدها
كمن اراها ..
اليوم تختفي الطبقة الوسطى
الناس بين غني متخم يركض وراء الاستهلاك ، ومن ينقلب على جمر الفقر ، يريد لقمة يدفع بها عن نفسه الموت ، يدفعه إلى أعماق النسيان !
لقطة موجعة ..
تقديري لنصك الجميل
أختي العزيزة ولاء
وتحاياي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير